أدّت حكومة جديدة اليمين الدستورية، اليوم، أمام الرئيس السريلانكي غوتابايا راجاباكسا، استبعد منها 3 من أفراد عائلته واستبدل آخرين، في محاولة جديدة لنزع فتيل الأزمة السياسية التي تشهدها البلاد على خلفية أسوأ أزمة اقتصادية منذ استقلالها عن بريطانيا عام 1948. وأدى ذلك إلى نقص في الوقود والغذاء والأدوية الأساسية.

وتم استبعاد شقيقي الرئيس وابن شقيقه من التشكيلة الجديدة التي تضم 17 وزيرا، بينما احتفظ بشقيقه ماهيندا راجاباكسا في منصب رئيس الوزراء.

Ad