احتضن المغرب، اليوم، الاجتماع الوزاري للتحالف الدولي المناهض لتنظيم «داعش»، من أجل التباحث حول سبل «التنسيق واستمرار الالتزام الدولي» لمحاربة التنظيم المتطرف في شمال إفريقيا والتصدي لعودته في الشرق الأوسط. واستعرض وزراء التحالف، الذي تقوده الولايات المتحدة وتشارك به عدة بلدان غربية وعربية، خلال الاجتماع «المبادرات المتخذة، فيما يتعلق بجهود ضمان الاستقرار في المناطق التي تأثرت سابقاً بهجمات داعش». وكان من المتوقع أن يترأس وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن المؤتمر مع نظيره المغربي ناصر بوريطة، لكن تعذر حضوره بسبب إصابته بـ «كوفيد 19».

Ad