الاعتماد الاكاديمي
واستعرض العثمان ما استطاعت الجامعة إنجازه في السنوات القليلة الماضية، قائلاً «استطعنا أن نحقق العالمي في كليتي الهندسة، وإدارة الأعمال بدرجة متميزة، ووفقاً للتصنيف من وكالات التصنيف العالمية استطاعت AUM أن تكون الجامعة الأولى في الكويت، وذلك على مستوى الجامعات الخاصة والجامعة الحكومية، وكذلك عربيا حققت المركز الـ 24، وقبل شهرين استطاعت كلية إدارة الأعمال أن تدخل قائمة الـ TOP10، وتكون في المركز العاشر بين كل الجامعات في الدول العربية والأولى في الكويت، وكلية الهندسة أخذت المرتبة الـ 17 عربياً».وأضاف أن «هذه الإنجازات أساسية وضرورية لأي جامعة رصينة، إذ لا يمكن أن تكون جامعة حقيقية رصينة ولها مكانتها في العالم من دون أن تستوفي هذه المتطلبات، ولكننا نعتقد أن هذا هو الحد الأدنى المطلوب»، كاشفاً أن AUM تفكر في طلبتها وخريجيها بطريقة مختلفة، وترصد أين سيصل بعد 5 سنوات، وتعتبر الأمر مقياساً للنجاح».وأوضح ذلك قائلاً: «إذا حقق خريج الـ AUM نجاحا في حياته المهنية وحياته الشخصية وبرز وأصبح شخصا فاعلا بشكل إيجابي في الاقتصاد والمجتمع فقد قمنا بدورنا ونجحنا، أما إذا لم يتحقق هذا الأمر فقد يكون هناك شيء خطأ، وهو ما يضع تحديا أكبر بكثير من أن نستوفي المتطلبات الأكاديمية وتخرج الطلاب، وهو الأمر الذي يضع علينا عبئا كبيرا في أن نتابع طلبتنا بعد التخرج، ونكون فاعلين برصد ما يحدث في المجتمع والاقتصاد، وهنا تظهر أهمية وضرورة الشراكة الاستراتيجية بيننا وبين شركائنا ومؤسسات العمل بصورة عامة».وتناول العثمان مصطلح «مواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات سوق العمل»، مبيناً أنها تعكس فكرا سائدا، ولكن تأثيرها مدمر، خصوصاً أن مخرجات التعليم هم الخريجون الطلبة الأفراد، واحتياجات سوق العمل هي الوظائف والدورة الاقتصادية، ما يعني أن الخريج هو الذي يتواءم مع احتياجات سوق العمل».وسرد إشكاليات مصطلح احتياجات سوق العمل، مبيناً أن مفهومه في الكويت هو احتياجات لأجهزة الدولة وما يصدر عن ديوان الخدمة المدنية، ولا تشمل القطاع الخاص والقطاع شبه العام، وهو ما يعطي إيحاء بأننا نتكلم عن سوق العمل كله، والحقيقة أننا نتحدث عن احتياجات الوظائف داخل القطاع الحكومي فقط. وأوضح أن «احتياجات الوظائف في القطاع الخاص وشبه الحكومي لا توجد في شأنها إحصائيات متخصصة أو دراسات، فقط قد يكون لدينا إحصاءات عامة بشأنها».وذكر إشكالية أخرى تعني بأن مفهوم احتياجات سوق العمل يستهدف فقط الاحتياجات الحالية من خلال رصد الوظائف في الوزارات والإدارات الحكومية، وهو إجراء غاب عنه عملية استشراف الاحتياجات المستقبلية للعمل، «وهو أمر يتطلب خططا مستقبلية لأجهزة الدولة لنعرف احتياجات الأفراد ونوعيات الأعمال التي ستنتج عنها، فضلا عن أن كثيرا من الوظائف والنسبة الأكبر من وظائف القطاع الحكومي هي وظائف بلا عمل، وأن المشكلة تظهر واضحة في أننا نريد أن نوائم بين مخرجات التعليم مع هذه الحالة المشوهة والخاطئة وهو أمر له ضرر كبير».مخرجات التعليم
واستعرض الصورة الكاملة لمخرجات التعليم عبر تطوير الأفراد، موضحاً أن التمسك اللصيق بفكرة التخصص وحرص الشاب الصغير عليه، يشوه عملية التنمية البشرية، لأنها لا تعكس الواقع الحقيقي، إذ إن خريج الهندسة، ليس مهندساً، بل هو خريج هندسة ومشروع مهندس، ولابد أن يعمل في الميدان ويمارس النشاط لـ 3 أو 4 سنوات، وحينها نقول بات مهندساً، ولكن إذا لم يمارس النشاط فهو لا يزال خريج هندسة.وتطرق العثمان إلى أن «الطلبة في عمر الـ 18 عاما باتوا مطالبين باختيار التخصص فعليا، وهو ما زال في مرحلة الاستكشاف فيختار التخصص بشكل شخصي، ولكن يجب أن نعرف أن ما يدرس في تلك الفترة عبارة عن علوم تدريبية واجتماعية وإنسانية وأشياء أخرى الغرض منها ليس بشكل دقيق ومطلق التخصص، بل مساعدة الطالب على النضج، وأن يكون لديه اطلاع من كل الاتجاهات على مختلف العلوم، وبالتالي لا يزال يستكشف ميوله واستعداداته، فبات طبيعيا أن يدخل الطالب في تخصص أعتقد أنه يحبه وفي نهاية الأمر وجد نفسه يميل أو لديه استعدادات أكبر في أماكن أو تخصصات أخرى».وأضاف: «إلى أن ينهي الطالب المرحلة الجامعية، وهي مرحلة الاستكشاف، يدخل بعدها المؤسسة من 1 إلى 3 سنوات تدريبا عمليا وميدانيا، تظهر الفروق الفردية ويدرس كل موظف ليظهر من لديه استعدادات للعلاقات العامة، وآخر للمبيعات أو المحاسبة أو العمليات، وهذه أمور لا تظهر بالضرورة في الدراسات الأكاديمية ولا التجهيز الأكاديمي، بل تبدو في جوّ العمل، فعملية التعليم تختلف عن التأهيل الوظيفي.وأشار العثمان إلى أن المواءمة بين مُخرجات التعليم وسوق العمل تحرق المراحل التي من المفترض أن يمرّ بها الخريج، موضحاً أن هناك افتراضاً أن مَن يتخرّج في الجامعة بات جاهزاً، وهو أمر غير صحيح، والحقيقة أننا أنهينا مرحلة التعليم، والآن ندخل مرحلة التدريب أو التأهيل الوظيفي، ليتعود الخرّيج على جو العمل ويكتشف إمكاناته وقدراته.أهمية الدافع والشغف للخريج
أكد العثمان أهمية الدافع والشغف لدى الخريجين، لأنهما مفتاح النجاح في عملهم والعطاء والنمو، مبيناً أن الدافع لا يأتي بالقوانين والحضور والانصراف والعقاب، فهذه أمور تجعله موجودا على رأس عمله، لكننا نريد روحه ووجدانه وجوارحه في العمل، لكي يستطيع أن ينمو ويعطي، وهذا لا يحدث إلا حين نضع الشخص في مجال يتناسب مع استعداداته.عملية التدريب مهمة وليست رفاهية
شدد العثمان على أن التدريب بعد التخرج مهم جدا وإلى أقصى حد، وليس رفاهية على الإطلاق، إذ يساعد الخريج على التعود، وأن يبدأ في تلمُّس طريقه، خصوصاً في ظل المتغيرات التي سيشهدها في بيئة العمل، والتي تختلف عن بيئة الدراسة، إذ بات الخريج مطالباً بالتعامل مع مراحل عمرية مختلفة ورؤى متباينة ومحملاً بالمسؤوليات.تدني الإدارة والأداء
قال العثمان «وما يتم طرحه دائمًا حول عدم تحقيق مواءمة مخرجات التعليم مع احتياجات سوق العمل هو أمر غير صحيح، لأننا في الكويت نقوم بهذه المواءمة بدءًا من توزيع البعثات والوظائف وتحديد احتياجات سوق العمل الخاطئة لندمّر بذلك التنمية البشرية. إنه فكر خاطئ يضع شعار معيّن إلا أن الهدف شيء آخر. من هنا نلاحظ أن هناك تدني في مستوى الإدارة على صعيد البلاد وتدني في الأداء وفي العملية الإقتصادية، وكلّها نتيجة حرق للمراحل في ظلّ غياب التوجيه».الشرهان: المطلوب مواءمة التوصيف الوظيفي
توجه مدير إدارة الموارد البشرية في شركة إيكويت للبتروكيماويات محمد الشرهان بالشكر إلى جامعة AUM، والتكريم والاهتمام بالعنصر البشري والخريجين الذين تهديهم الجامعة للكويت وللقطاع الصناعي والخاص بشكل عام. وأثنى الشرهان على المخرجات المميزة، معلقا على كلمة العثمان فيما يتعلق بمخرجات التعليم، مبينا أن «المطلوب مواءمة التوصيف الوظيفي ومستوى الفرص الوظيفية التي نوفرها للمستوى المرتفع لشباب الكويت، فخريجو اليوم غير، ويجب أن يكون لديهم حجم مسؤوليات غير، لأنهم في فترة تختلف عن السابق».المطيري: «إنجاز» تتشارك الشغف نفسه مع «AUM»
قالت المديرة التنفيذية لجمعية إنجاز الكويتية، ليلى المطيري، إن «AUM» تعتبر من الجامعات المرموقة في الكويت، وتتشارك الجمعية مع الجامعة الشغف نفسه لتطوير الشباب.وأضافت أن «إنجاز» منظمة غير ربحية تهدف لتطوير الشباب للنجاح في عالم الاقتصاد، وتمثل دور صلة الوصل ما بين المدارس والجامعات والقطاع الخاص، حيث تعمل على تدريبهم وتأهيلهم في هذا القطاع، مبينة أن الجمعية موجودة عالمياً منذ 100 عام وفي الكويت 15 سنة.الشربيني: «برقان» ملتزم بتوظيف الخريجين
علقّت رئيسة مديري الموارد البشرية والتطوير في بنك برقان، هالة الشربيني، على كلمة العثمان قائلة إن كل فرد يتمتع بموهبة في المكان الذي هو فيه، ودورنا ومسؤوليتنا والتزامنا في «برقان» اكتشاف تلك المواهب وتحديد تلك المهارات.وذكرت أنه عند استقطابهم للعمل، فإن كل واحد منهم سيكون ناجحاً في تخصصه، حيث إن البنك يصنع القياديين، مؤكدة أن «برقان» ملتزم بتوظيف الخريجين وإكمال مسيرة نجاحاتهم التي بدأوها في الجامعة.الربيعان: «AUM» حريصة على إيجاد فرص وظيفية لطلابها
قال مدير إدارة التدريب والتطوير الوظيفي في شركة نفط الكويت، وليد الربيعان، إن تكريم الشركة من قبل «AUM» دليل على الإرادة في توطيد العلاقات للعمل والتعليم وحرصهم على إيجاد فرص وظيفية لطلابهم المتميزين.عبدالله: الموارد البشرية بـ «التجاري» فيها خريجان من الجامعة
قال مدير عام الموارد البشرية في البنك التجاري، صادق عبدالله، إن خريجي جامعة «AUM» متميزون، وهنا اثنان من إدارة الموارد البشرية في البنك خريجو الجامعة.العبلاني: «الوطني» يؤصل مبدأ إعطاء الفرص وتأهيل الكوادر الكويتية
أكد المدير العام للموارد البشرية لمجموعة بنك الكويت الوطني، عماد العبلاني أن «القطاع الخاص والجامعات، وعلى رأسها «AUM» عليها دور ريادي للنهوض بالمجتمع الكويتي»، مبيناً أن «الوطني ومن خلال تأصيله لمبدأ إعطاء الفرص وتأهيل الكوادر الكويتية، فإنه يبذل الكثير في سبيل ذلك».وأضاف أن «المنافسة تدفع بعض البنوك لاستقطاب كوادر «الوطني»، وهو ما كان يحزننا في بداية الأمر، لكنّ الاستثمار في الكوادر الكويتية سيعود في النهاية على السوق المحلي»، مؤكداً أن العلاقة بين «الوطني» و»AUM» استراتيجية وستستمر.وذكر أن الإجازة الجامعية، مثل رخصة القيادة، تجعل من حاملها سائقاً، لكنه إذا دخل «الوطني»، فإن البنك يحوله من عادي إلى سائق «فورمولا وان»، وهذا الفرق بين القطاع الخاص والحكومة.وحثّ العبلاني أولياء الأمور على تشجيع أبنائهم للتوجه إلى القطاع الخاص، لأنّه هو الذي سيدفع عجلة التقدّم نحو تحقيق رؤية الكويت 2035.المصيبيح: نسبة كبيرة من موظفي «Zain» خريجو «AUM»
قال مدير إدارة العلاقات العامة في شركة «زين» حمد المصيبيح إن 5 في المئة من موظفي الشركة من خريجي «AUM»، وهي نسبة كبيرة، معرباً عن أمله أن تستمر هذه الشراكة مع الجامعة، والتي بدأت منذ 2013.العصيمي: «إرنستآند يونغ» تضم نخبة الموظفين
بيّن المدير الشريك في شركة «إرنستآند يونغ»، وليد العصيمي، أن الشركة تعتبر من أكبر 4 شركات عالمياً وموجودة في الكويت منذ 70 عاماً، موضحاً أن لها حصة صغيرة في سوق العمل المحلي إلا أنها نوعية. وذكر أن «إرنستآند يونغ» تضم النخبة من الموظفين، في مجال التدقيق والضرائب والاستشارات بأنواعها، موضحاً أن الشركة لديها نحو 60 شاباً وشابة.العجمي: «AUM» شريك رئيسي لا غنى عنه في المرحلة القادمة
أوضح نائب الرئيس التنفيذي للبتروكيماويات والغاز المسال في الشركة الكويتية للصناعات البترولية المتكاملة (كيبك)، عبدالله العجمي، أن الشركة تبني أكبر مصفاة في العالم مصفاة الزور، وإنتاجها 615 ألف برميل يومياً من المكررات كافية لتلبية احتياجات السوق المحلي.وأكد أن «AUM» شريك رئيسي لا غنى عنه في المرحلة القادمة، مبيناً أن خريجيها أظهروا كفاءة وتميزاً، بجهود الدكتور فهد العثمان، متمنياً استمرار الشراكة والتعاون بين الجامعة و»كيبك».العبدالجادر: مستوى عال من التنظيم
قدم مساعد المدير العام للموارد البشرية في البنك الأهلي الكويتي عمر العبدالجادر الشكر لجامعة AUM على التكريم والمستوى العالي للتنظيم.وبين العبدالجادر أن زيادة عدد الشركات من قطاعات تعمل في قطاعات مختلفة في ملتقى التوظيف يساعد على زيادة فرص الطلبة، وهو شيء مشرف ونحتاجه في وصول لهم.الرحماني: الملتقى فرصة للشركات للالتقاء
شكر المدير التنفيذي لمجموعة الموارد البشرية في بنك بوبيان، خالد الرحماني، «AUM» والسيد فهد العثمان على كلمته التي لامست واقعاً فعلياً، حيث إن السوق بحاجة لتوجيه المخرجات والتدريب والوقوف على رغبة الطلبة.وشكر الرحماني الملتقى الذي أتاح الفرصة للقاء الشركات والطلبة للتركيز على المخرجات ومتطلبات سوق العمل.الحجي: «AUM» أبدعت وأبهرت الجميع
أبدى الرئيس التنفيذي لشركة الحمرا للاستشارات الاقتصادية، عبدالوهاب الحجي، سعادته بالشراكة الاستراتيجية بين الشركة مع هذه الجامعة المميزة والتي دامت أكثر من 5 سنوات. وقال إن «الحمرا» ستحرص على هذه الشراكة والاستمرار بها، مؤكداً أن «AUM» أبدعت وتألقت وأبهرت الجميع.العواد: 25 فرصة عمل لخريجي الجامعة لدى «المشتركة»
أفاد نائب الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والعلاقات العامة في شركة المجموعة المشتركة للمقاولات د. محمد العواد بأن الشركة تعد من الشركات الرائدة في قطاع المقاولات بالسوق الكويتي، وهو أمر جيد لشريحة الخريجين، نظرا لأن قطاع المقاولات مستقطب لهم بشكل دوري. وأعلن العواد أن الشركة توفر في الوقت الراهن نحو 25 وظيفة لخريجي الجامعة الجدد في مختلف التخصصات، معتبرا إياها بادرة شكر لـ«AUM»، وأوضح أن قطاع المقاولات يعد من القطاعات الصعبة والأقل جاذبية للخريجين، ويعد مصنعا للرجال مثل الخدمة العسكرية.معرفي: «كودد» تستثمر بالخريجين
قال الشريك المؤسس، الرئيس التنفيذي في أكاديمية «كودد»، أحمد معرفي، إن الأكاديمية مازالت شركة كويتية صغيرة وفي بداية طريقها، حيث تأسست الشركة قبل 6 سنوات ولم تصل إلى مستوى عمالقة القطاع الخاص في الكويت. وأعرب عن فخره ببرامج الأكاديمية بقيادة خريجي «AUM»، حيث إن الشركة استثمرت بهم كطلبة، وهم القادة الآن لتدريس الجيل الجديد أحدث لغات البرمجة، موجهاً شكره للسيد فهد العثمان وعلى المخرجات المميزة للجامعة، مؤكداً استمرار دعم طلاب الجامعة وتوظيفهم.بدارنه: «أرامكس» تفخر بالتعامل مع خريجي «AUM»
شددت مديرة الموارد البشرية في شركة أرامكس حنين بدارنه على أن الشركة لديها مثال حي لخريجي «AUM» من مختلف التخصصات، حيث تتعامل معهم بشكل مستمر، مؤكدة أن «أرامكس» تفخر بالتعامل مع الخريجين المتميزين من مختلف التخصصات.شراكة «صناعات الغانم» مع «AUM» استراتيجية
قال الرئيس التنفيذي للموارد البشرية في «صناعات الغانم»، أنس العتيقي، إن شراكة «صناعات الغانم» مع «AUM» استراتيجية، مبينا أنه كان خريجاً لأول دفعة ماجستير في الجامعة، والآن يتقلد هذا المنصب.العوضي: «شلمبرجير» تدعم المواهب وتطورها
أكد المدير العام للموارد البشرية في شركة شلمبرجير محمد العوضي أن إحدى القيم التي تتبعها الشركة دعم المواهب المحلية وتطويرها والاستثمار فيها، بالتعاون مع الجامعات الموجودة بالكويت.ولفت العوضي إلى أن لدى الشركة تجربة وتاريخا طويلا مع «AUM» لتعيين خريجيها، والاستثمار في تطويرهم للتقدم دائما في حياتهم العملية.يوسف: خريجو «AUM» رمز للاجتهاد والمثابرة
ذكر مدير التطوير المؤسسي في شركة حسن أبل، محمد يوسف، أن الشركة موجودة في السوق الكويتي منذ أكثر من 60 عاما ومتخصصة في الحلول المعمارية ومواد البناء.وقدم يوسف الشكر لجامعة AUM، والسيد فهد العثمان على التكريم، مؤكدا أن طلبة الجامعة وخريجيها يمثلون رمزا للاجتهاد والمثابرة والجهد في كل التخصصات للعمل في جميع الشركات.الغنام: قطاعا الحكومة والخاص جسد واحد
قالت اختصاصية أول مالي في وزارة المالية براء الغنام: «نشكر الجامعة على جهودها المبذولة وعلى تعاون الجامعة مع الوزارة»، معربة عن أملها استمرار هذا التعاون.وأكدت ضرورة التفاؤل بالمستقبل، «فكلنا نمثل جسدا واحدا، سواء القطاع الحكومي أو الخاص، والقطاع الحكومي بقانون رقم 19 لعام 2000 الخاص بدعم العمالة والوطنية، ويشجع القطاع الخاص باستقطاب المواطنين للعمل فيه وتخفيف العبء عن الحكومة».العمر: «بيتك» لديه أكبر نسبة موظفين كويتيين في «الخاص»
قال رئيس الموارد البشرية لمجموعة بيت التمويل الكويتي (بيتك)، زياد العمر: «إن البنك ملتزم بمسؤوليته الاجتماعية تجاه الخريجين والشباب الكويتيين الطموحين، حيث أثبت ريادته باستقطاب وتأهيل الموارد الوطنية، كما أنه نجح بتحقيق معدلات تكويت متميّزة، إذ تراوحت نسبة التعيينات في البنك خلال السنوات الأخيرة بين 97 و100 بالمئة من المواطنين.ولفت إلى أن «بيتك» لديه أكبر نسبة من الموظفين الكويتيين في القطاع الخاص، وهو مصدر فخر نابع من إيمان البنك بأن الموارد البشرية من أهم الأصول لأي مؤسسة لتحقيق التنمية المستدامة، مبيناً أن «بيتك» تجمعه شراكات ومبادرات مع مختلف الجامعات والكليات، وعلى رأسهم «AUM» لدعم الشباب الكويتيين.«المطوع»: جودة في مخرجات «AUM»
وجه الرئيس التنفيذي للموارد البشرية والشؤون الإدارية في شركة علي عبدالوهاب المطوع، عارف العجمي، شكره للسيد فهد العثمان على هذا التميز وجودة المخرجات التي يقدمها للسوق.الرشيد: «المحاسبة» يدرب الخريجين باستمرار
أكد مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة ومركز المعلومات في ديوان المحاسبة ناجي الرشيد أن الديوان يعد من الجهات التي تعمل على التعاون المستمر في تدريب الخريجين لمدة تتراوح بين 6 أشهر وسنة، وبعدها يدخل إلى سوق العمل.عدد من المكرمين
شركة طيران الجزيرة ومثلها مدير التوظيف نربهاي جوبتا، وشركة المرطبات العربية ومثلها مدير قسم الموارد البشرية بالشركة ثامر البحتيتي، ومؤسسة لوياك ومثلتها ندى علي، وشركة ميزان القابضة ومثلها مدير أول التوظيف عماد غطاس، ومعهد الدراسات المصرفية ومثله مسؤول اول العلاقات علي عباس، ومجموعة معرفي ومثلها مدير مجموعة الموارد محمد فارس، وشركة الديار المتحدة، وشركة كارير الكويت، وشركة المشروعات السياحية، وشركة الديار المتحدة، شركة المتكاملة اللوجستية ومثلها مدير الموارد البشرية محمود تميمي، وشركة هانويل، ومجموعة الحساوي، ومجموعة ابرايل، وشركة بيكر هيوز، شركة هاليببيرتون، وشركة هواوي، وشركة اي زد ان، وشركة تاول العالمية القابضة.www.aum.edu.kw