عشرة إلى خمسة عشر نائباً يطالبون بحل المجلس!أغلبية الوزراء متضايقون من وجود هذا المجلس!
وكل ما فعلته الحكومة هو محاولة تمرير منحة 3000 دينار للمتقاعدين. ولا تنسوا أيضاً المنحة الأخرى بإضافة دجاجة للتموين كإجراء أمني غذائي لكل عائلة!الشعب الكويتي قنوع وآمن، ولا يشكل خطورة على الحكم، بل هو شعب موالٍ للأسرة وللوطن.ومع ذلك هناك حالة جمود تنتظر قرارات حاسمة!وهناك "170" منصباً قيادياً شاغراً… لماذا؟ وكل القرارات يوقعها من هو معين بالوكالة أو بالإنابة… إلى متى؟! مما يجعلنا نتساءل: هل بالإمكان الطعن بهذه القرارات في المحاكم؟ لأنها لربما صدرت من غير ذي صفة أو اختصاص، لأن الإنابة والتوكيل ليس بهما قوة المراسيم الأميرية أو القرارات الوزارية بالتعيين.الحكومة تلوم المجلس…والمجلس يلوم الحكومة…والشعب بانتظار قرارات حاسمة ليخرج من حالة الجمود الذي أصبح مرضاً مزمناً!فإلى متى يبقى الحال بهذا الجمود؟!
أخر كلام
الله بالنور: إلى متى؟
29-05-2022