أوضحت وزارة الخارجية في بيان لها تعليقاً على ما يتم تداوله في وسائل التواصل الإجتماعي من تعليق لإحدى الفتيات ممن تدعي أنها تنتمي إلى الوسط الدبلوماسي الكويتي وإنها تدعم المثليين.

أكدت الوزارة بأن الفتاة المشار إليها لا تنتمي إلى السلك الدبلوماسي الكويتي وليست موظفة في وزارة الخارجية، مشيرة إلى أن الجواز الدبلوماسي الذي تحمله منتهي الصلاحية وحصلت عليه عندما كان والدها يعمل في أحد المكاتب الفنية الخاصة بإحدى الجهات الحكومية والملحقة بالسفارة وانتهت مهامه وتم إلغاء صلاحية جواز سفره وأسرته.
Ad