أنهى الجيش الجزائري، اليوم، مناورات ليلية بالذخيرة الحية في مناطق حدودية مع المغرب وإقليم الصحراء المتنازع عليه، بهدف «اختبار الجاهزية والقدرة على تنفيذ المهام القتالية في كل الظروف».

وحسب بيان لوزارة الدفاع، فإن قائد الأركان الفريق السعيد شنقريحة أشرف يومي الاثنين والثلاثاء على «تنفيذ تمرين ليلي تكتيكي تحت شعار الصمود 2022». وهذه المناورات جاءت بعد أيام من أخرى بحرية أجراها الجيش الجزائري بقاعدة غربي البلاد تغطي سواحل حدودية مع المغرب وإسبانيا.
Ad