أفاد تقرير عبري، اليوم، بأن صراعاً سياسياً يدور حالياً داخل الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، بين حزب «هناك مستقبل» بزعامة وزير الخارجية يائير لابيد، وبين كتلة «يمينا» الحاكمة بقيادة نفتالي بينيت.

ويأتي ذلك بعد فشل الائتلاف في تمرير «قانون الأبارتهايد»، الذي يفرض القانون الإسرائيلي على المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة، بالكنيست.
Ad