تساءل الدبلوماسي الأميركي البارز جيفري ديلورينتيس في اجتماع للجمعية العامة للأمم المتحدة، عما إذا كانت الصين وروسيا تفضلان شراكتهما الاستراتيجية «التي لا حدود لها» على الأمن العالمي عندما استخدمتا حق النقض «الفيتو» ضد فرض المزيد من عقوبات الأمم المتحدة على كوريا الشمالية بسبب استئنافها إطلاق الصواريخ البالستية.

في المقابل، قال الدبلوماسي الصيني وو جيان، إن بكين ترفض رفضاً قاطعاً «التعليقات والاتهامات الوقحة».

Ad

وأضاف أن «الاستمرار في زيادة العقوبات على بيونغ يانغ لن يؤدي إلا لتراجع احتمالية الحل السياسي».