نددت أمبر هيرد بـ «الكراهية والنقد اللاذع» اللذين كانت هدفا لهما على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال محاكمتها الأخيرة ضد جوني ديب.

بعد محاكمة استمرت 6 أسابيع، خلص المحلفون السبعة في محكمة فيرفاكس بالولايات المتحدة في أول يونيو إلى أن الزوجين السابقين شوها سمعة بعضهما عبر الصحافة، لكنهم حكموا بتعويض يفوق 10 ملايين دولار لديب، مقابل منح مليوني دولار فقط لهيرد.

Ad

وقالت هيرد، في مقابلة على قناة «إن بي سي»، هي الأولى لها منذ انتهاء المحاكمة، «أعتقد أن الناس العاديين لا يعرفون» مثل هذه الحملات، «وأنا لا آخذها على محمل شخصي».

وأضافت: «لكن حتى الشخص المتيقن من أني أستحق هذه الكراهية والنقد اللاذع، حتى لو كان يعتقد أني أكذب، فإنه لا يستطيع النظر في عيني ويخبرني أنه يعتقد أن التعامل معي كان عادلا على وسائل التواصل الاجتماعي».