أعلنت وزيرة دفاع كندا أنيتا أناند تحديث نظام الدفاع الجوي والصاروخي لبلادها في القطب الشمالي، والذي يتم تنفيذه بالتعاون مع الولايات المتحدة.

وعزت أناند الإجراءات الجديدة إلى التهديدات العسكرية المتزايدة من روسيا وظهور تقنيات جديدة للعدو، مثل الصواريخ الفرط صوتية.

Ad

وفي مؤتمر صحافي بأكبر قاعدة جوية في كندا بمدينة ترينتون بأونتاريو، أعلنت أناند تخصيص ميزانية قدرها 4.9 مليارات دولار كندي (3.6 مليارات يورو) على مدى 6 سنوات.