كشف تقرير، اليوم ، أن السلطات الجزائرية تعمل على تسوية ملفات عدد من الإسلاميين الذين دينوا بـ «الإرهاب».

وذكرت مجلة جون أفريك الفرنسية، أن «الجزائر قطعت خطوات في تسوية وضع القادة السابقين للجبهة الإسلامية للإنقاذ والحركة الإسلامية، اللتين تم حلهما عام 1992».

Ad

واستقر قادة الحركة في الخارج، وقد دينوا بـ «أعمال إرهابية» خلال ما عرف في البلد بالعشرية السوداء خلال تسعينيات القرن الماضي.

ووفق المجلة، فإن «رئاسة الجمهورية تقود المبادرة، بالتنسيق مع وزارة العدل فضلاً عن المخابرات الداخلية والخارجية».