قبل 3 أشهر من الانتخابات الرئاسية في البرازيل، يزداد تأثير المعلومات المضللة المرتبطة بالمرشحين البارزين الرئيس الحالي جايير بولسونارو، والسابق لويس لولا دا سيلفا. وبات التحقق من صحة المعلومات أكثر صعوبة نظرا للكم الهائل من الأخبار الكاذبة وتأسيس منصات تواصل اجتماعي جديدة وازدياد المضمون تعقيدا.ويتمحور الشكل الرئيسي للمعلومات المضللة حول عدم الثقة في النظام الانتخابي، سواء كان ذلك في استطلاعات الرأي أو التصويت الإلكتروني الذي شكّك فيه بولسونارو نفسه. ووضعت الاستطلاعات الأخيرة الأسبوع الماضي لولا في الصدارة مع 47 بالمئة من نوايا التصويت، مقارنة بـ28 بالمئة لبولسونارو.
دوليات
المعلومات المضللة نجم «رئاسية البرازيل»
02-07-2022