صرح رئيس المرصد المغربي للتطرف والعنف مصطفى الرزرازي، وهو أحد المشرفين على برنامج «مصالحة» الحكومي الرامي لإطلاق سراح الجهاديين الذي يعلنون توبتهم من أفكار التطرف والإرهاب، بأن عدد طلبات المشاركة في البرنامج كبير جداً، حيث شمل العفو الملكي الأخير بمناسبة عيد الأضحى 29 من المحكومين على ذمة قضايا، بعد أن أعلنوا بشكل رسمي «تشبثّهم بثوابت الأمة ومقدساتها وبالمؤسسات الوطنية ومراجعة مواقفهم».
Ad