اكتمل «بدر» شهر ذي الحجة مساء الأربعاء الماضي 13 الجاري، عملاقاً وهو في الحضيض، بأقرب مسافة إلى الأرض تبلغ 357 ألف كيلومتر، فبدا أكبر حجماً بحوالي 7 في المئة من متوسط أحجام البدر، وأكثر إضاءة حوالي 30 في المئة، وأكبر حجماً 14 في المئة من أصغر بدر عندما يكون القمر في الأوج (أبعد مسافة من الأرض). وتتكرر هذه الظاهرة مرتين أو ثلاثاً سنوياً.
Ad