دعت منظمة «العفو الدولية»، اليوم، إلى إجراء تحقيق «مستقلّ وفعّال» حول قتل مئات المدنيين في يونيو الماضي بمنطقة أوروميا في إثيوبيا، بعد جمع شهادات تتّهم «جيش تحرير أورومو» بالمسؤولية والقوات الحكومية بالتقاعس عن نجدة المدنيين.

ونفى الفصيل المتمرّد، الذي اتّهمه ناجون والحكومة الفدرالية، مسؤوليته عن المجازر المروعة بحق مدنيين من إثنية أمهرة في 18 يونيو بقرية تول في غرب البلاد، متّهماً ميليشيا موالية للحكومة بالضلوع فيها.
Ad