بعد 3 أشهر على إعادة انتخابه، يعود إيمانويل ماكرون إلى إفريقيا، إحدى أولوياته الدبلوماسية، ليزور للمرة الأولى الكاميرون ذات الوزن الكبير في وسط القارة، وبنين التي تواجه تحديات أمنية في منطقة الساحل، وغينيا بيساو. وقالت الرئاسة الفرنسية إن هذه الرحلة، التي تستغرق 4 أيام، ستسمح للرئيس الفرنسي بإعادة تأكيد «التزامه بعملية تجديد علاقة فرنسا مع القارة الإفريقية».

وخلال ولايته الأولى، فضَّل ماكرون زيارة دول الساحل، في إطار التزامه بمكافحة الجهاديين، والدول غير الناطقة بالفرنسية في إفريقيا، مثل: نيجيريا وإثيوبيا وجنوب إفريقيا.
Ad