ترحيب نيابي بتكليف النواف وتطلعات للإصلاح وتغيُّر النهج

• الغانم: أعانكم الله على تحمّل أعباء الأمانة والمسؤولية الوطنية لمواصلة مسيرة التقدم لبلادنا
• عبدالله المضف: الحفاظ على الغطاء الشعبي هو السبيل الوحيد لنجاح أي سياسي

نشر في 26-07-2022
آخر تحديث 26-07-2022 | 00:03
جلسة سابقة لاعضاء مجلس الامة
جلسة سابقة لاعضاء مجلس الامة
لقي الأمر الأميري بتعيين الفريق أول م. الشيخ أحمد النواف رئيساً لمجلس الوزراء وتكليفه ترشيح أعضاء الوزارة الجديدة، ترحيباً نيابياً واسعاً، وسط دعوات وتطلعات بتغيّر النهج عن الحكومات السابقة في التشكيل الحكومي المرتقب، وتحقيق الإصلاح على الصعد كافة.

في هذا الإطار، قال رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم: «نبارك للشيخ أحمد النواف بمناسبة الثقة السامية لسمو أمير البلاد، بتعيينكم رئيساً لمجلس الوزراء، وتمنياتنا لكم بأن يسدد الله خطاكم، ويعينكم، جلّت قدرته، على تحمُّل أعباء هذه الأمانة والمسؤولية الوطنية الكبيرة لمواصلة مسيرة التقدم لبلادنا العزيزة».

من جانبه، قال النائب د. عبدالكريم الكندري: «نسأل الله أن يكون تغييراً في النهج لا في الاسم، وأعان الله رئيس الوزراء المكلّف على حمل الأمانة، فالاستحقاقات كثيرة وكبيرة»، مضيفاً: «يتطلع الشعب اليوم لتطهير مؤسسات الدولة من الفساد الذي غرس بها وتسبّب في تأخرها وتراجعها بكل المجالات، واحترام إرادته والذود عن حرياته ومصالحه وأمواله».

من ناحيته، قال النائب د. عبدالعزيز الصقعبي: «نتعلم من دروس الماضي ونصطف حول النهج لا الأشخاص»، مضيفاً «ونقول لرئيس الوزراء الجديد، اجعل من تفاؤل الناس وقوداً للإصلاح والتنمية ولا تخذلهم، فالعلاقة بين السلطة والشعب تقوم على أساس العمل بالدستور واحترام إرادة الأمة».

من جانبه، قال النائب عبدالله المضف: «الغطاء الشعبي والمحافظة عليه هما السبيل الوحيد لنجاح أي سياسي، ونبارك للشيخ أحمد النواف ثقة القيادة السياسية».

بدوره، قال النائب مبارك الحجرف: «الأخ العزيز الشيخ أحمد النواف نبارك لك الثقة الأميرية الغالية»، مستدركاً بالقول: «ولن نستبشر الخير ونبارك للشعب إلا بنهج جديد يسود فيه الإصلاح ومحاربة الفساد ومحاسبة المفسدين، وحلّ كل الملفات العالقة، وترجمة الرغبة الأميرية بالعفو عن المهجّرين كافة».

من ناحيته، قال النائب مهلهل المضف: «تكليف رئيس الوزراء هو بداية لمسؤوليات عظيمة هدفها تحقيق الإصلاح السياسي والاقتصادي وحماية المال العام، والجدية في محاسبة كل فاسد مهما كان اسمه ومنصبه، لذلك، لنصنع بداية أساسها الجدية بالعمل والسرعة بالإنجاز لأجل الكويت وشعبها».

أما النائب شعيب المويزري فقال: الأخ رئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد النواف «إنه قسَمٌ لو تعلمون عظيم»... أعانكم الله على حمل الأمانة، وكم هي عظيمة هذه الأمانة التي ترتبط بحقوق وطن وشعب، وتكليفكم بهذه الأمانة الثقيلة في هذه المرحلة يتطلب أولاً تطهير البلد من الفاسدين الذين تسببوا في ضرب الوحدة الوطنية وتدمير التعليم والصحة، وعبثوا بموارد الدولة ونشروا الفساد وتسببوا في وصول الكويت إلى أسوأ حال في تاريخها بجميع المجالات وعلى كل المستويات، مما جعل الإحباط واليأس والخوف من المستقبل ينتشر بين أبناء الشعب، ونثق بأنه لا يمكن تطهير البلد وانتشاله من هذه الأوضاع إلا من خلال القيام بخطوات جادة وملموسة وسريعة، وأولى هذه الخطوات التعاون بين السلطتين التشريعية والتنفيذية لفتح جميع الملفات المتعلقة بأعمال السلطات الثلاث، بما يتوافق مع نصوص الدستور ومذكرته التفسيرية.

من جانبه، قال النائب ثامر السويط: «حالة التفاؤل التي صاحبت تكليف الشيخ أحمد النواف برئاسة الوزراء مرتبطة بطيّ مرحلة الفساد والعبث وتجيير مقدرات البلد لمصلحة قوى الفساد»، موضحاً «نحن مع هذا التفاؤل، وسندعم أي اتجاه يعمل على مواجهة وتصفية التركة الثقيلة التي خلَّفها الفاسدون، ونأمل الاعتبار بما آلت إليه التجارب السابقة وتجاوزها».

بدوره، قال النائب أسامة الشاهين: «وفّق الله رئيس الوزراء المكلف الشيخ أحمد النواف للخير والمصلحة العامة، وهنيئاً له ثقة سمو أمير البلاد وسمو ولي العهد، ومحبة الشعب العزيز»، مبيناً أن النواف «اتخذ خطوات إصلاحية فورية وحازمة في وزارة الداخلية، ونتطلع لمثيلاتها على مستوى الحكومة».

من جانبه، قال النائب الصيفي الصيفي: «نهنئ الشيخ أحمد النواف بالثقة السامية، داعياً الله أن يعينه ويسدد خطاه للحفاظ على مكتسبات الشعب وتوفير الرخاء والعيش الرغد للمواطنين، وأن يعينه أيضاً على تنظيف البلد من التركة الثقيلة للفساد الضارب أطنابه في البلاد».

من ناحيته، قال النائب د. أحمد مطيع: «نبارك للشيخ أحمد النواف حصوله على ثقة سمو الأمير وتكليفه رئيساً للوزراء، ونقول له: التركة ثقيلة التي خلفتها حكومات متعاقبة مليئة بالأخطاء والعثرات التي أضرت بالكويت وشعبها، أعانه الله على حمل الأمانة، ونسأل الله له التوفيق والسداد لما فيه صلاح البلاد والعباد».

بدوره، قال النائب مهند الساير: «نتطلع باختيار أحمد النواف رئيساً للوزراء أن تنتهي حقبة راعية لنهج الفساد وأدواته والابتزاز السياسي ومؤامراته، وأن تبدأ أخرى يكون فيها المواطن شريكاً حقيقياً في وطنه وسلطات تعمل لحماية دستور الآباء وبناء مستقبل الأبناء».

من جانبه، قال النائب د. بدر الملا: «نبارك للشيخ أحمد النواف نيله ثقة سمو الأمير بتعيينه رئيساً لمجلس الوزراء، داعياً الله أن يعينه ويسدد خطاه، وأن يستثمر هذا الدعم الشعبي في الحفاظ على الدستور ومكافحة الفساد».

بدوره، قال النائب د. محمد الحويلة: «نبارك لرئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد النواف نيله ثقة سمو الأمير وثقة عضده الأمين، ونسأل الله أن يعينه على حمل الأمانة، وأنصحه مذكّراً بأن تفاؤل الناس نقطة انطلاق يستطيع منها أن يبدأ مشروعا وطنيا للعمل والإصلاح الشامل».

أما النائب د. حمد المطر فقال: «نبارك للشيخ أحمد النواف ثقة القيادة السياسية، ونؤكد أن المرحلة القادمة تتطلب النهوض بالبلد على جميع الصعد من خلال نهج جديد قوامه حُسن الاختيار ووضوح الرؤية، والقدرة على تخطّي التحديات، ولن نكون إلا عوناً لمن يعمل لمصلحة الكويت، كما لا حصانة لمقصر في عمله على حساب البلد».

من ناحيته، قال النائب سعد الخنفور: «هنيئاً لرئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد النواف ثقة سمو الأمير وسمو ولي عهده الأمين، ونسأل الله أن يعينه على أمانة إدارة البلاد والعباد، وأن يسدّد خطاه لما فيه خير ورفعة بلادنا الغالية».

بدوره، قال النائب د. عبدالله الطريجي: «نبارك للشيخ أحمد النواف ثقة القيادة السياسية بتكليفه رئاسة مجلس الوزراء وتشكيل الحكومة، متمنين له التوفيق في خدمة الكويت وشعبها، وفي ظروف سياسية بالغة التعقيد، كما نتقدم بالشكر للشيخ صباح الخالد على جهوده في الحكومات السابقة رئيساً ووزيراً وما واجهه من تحديات غير مسبوقة».

وقال النائب فرز الديحاني: «نبارك اختيار الشيخ أحمد النواف رئيساً للوزراء، ونشيد بعمل النواف في الفترة السابقة، ونمدّ يد التعاون للنهوض بالبلاد، وسط حالة التفاؤل التي سادت الساحة السياسية، ونسأل الله له التوفيق والسداد».

من جانبه، قال النائب أحمد الحمد: «أبارك للشيخ أحمد النواف ثقة سمو الأمير باختياره رئيساً للوزراء، سائلاً المولى عز وجلّ أن يوفقه لكل ما فيه خير الوطن والمواطن».

من ناحيته، قال النائب خليل الصالح: «نبارك للشيخ أحمد النواف ثقة القيادة السياسية، ونتمنى له التوفيق في المرحلة المقبلة».

بدوره، قال النائب فارس العتيبي: «نبارك للشيخ أحمد النواف نيله الثقة الأميرية باختياره رئيساً لمجلس الوزراء، ونأمل أن يكون ذلك بداية لنهج جديد يسود فيه الإصلاح ومحاربة الفساد وتحقيق رغبات الشعب ونزع حالة الاحتقان التي مرّت بها الكويت، سائلين المولى عز وجلّ الخير والسداد للبلاد والعباد».

من جانبه، قال النائب مبارك الخجمة: «نبارك للشيخ أحمد النواف ثقة سمو أمير البلاد، واختياره رئيساً لمجلس الوزراء، ونسأل الله العلي القدير أن يعينه على هذه الأمانة والمسؤولية، وأن يحقق آمال وتطلعات الشعب الكويتي».

من ناحيته، قال النائب سعود بو صليب: «نبارك لرئيس الوزراء الشيخ أحمد النواف ثقة القيادة السياسية، ونأمل أن يعي حساسية المرحلة، ويتلافى أخطاء الحكومات السابقة بتغيير النهج وتحقيق الرؤية لبناء كويت جديدة ومستقبل أفضل».

بدوره، قال النائب د. خالد العنزي: «نبارك للشيخ أحمد النواف ثقة سمو أمير البلاد وولي عهده الأمين، وأسأل الله أن يعينه على حمل الأمانة، ويسدد خطاه لما فيه خير البلاد والعباد».

من ناحيته، قال النائب فايز الجمهور: «نبارك للشيخ أحمد النواف نيله ثقه سمو الأمير رئيساً للوزراء، وهذه مسؤولية كبيرة حملت له، وعليه أن يحقق ما يتمناه ويطمح إليه الشعب الكويتي، وخاصة بعد الدعم الشعبي غير المسبوق، ولا بدّ من الاستعجال بقرارات شعبوية تمسّ المواطنين وتحقق رغباتهم وآمالهم».

من جانبه، قال النائب د. علي القطان: «نبارك للشيخ أحمد النواف الثقة السامية بتعيينه رئيساً لمجلس الوزراء، راجين من الله أن يسدد خطاكم ويعينكم على حمل هذه الأمانة والمسؤولية».

من ناحيته، قال النائب حمدان العازمي: «نسأل الله التوفيق لرئيس الوزراء المكلف الشيخ أحمد النواف، ونتمنى أن يكون تعيينه بداية لنهج جديد لتصحيح الأوضاع على كل الصعد، والقضاء على الفساد المستشري في جميع مؤسسات الدولة».

بدوره، قال النائب ناصر الدوسري: «أبارك للشيخ أحمد النواف ثقة سمو أمير البلاد باختياره رئيسا للوزراء، سائلا المولى عز وجل أن يوفقه لخدمة الكويت وأهلها».

من ناحيته قال النائب سلمان الحليلة: «نبارك لرئيس مجلس الوزراء الشيخ أحمد النواف نيله ثقة سمو الأمير البلاد وثقة سمو ولي العهد، سائلاً المولى عز وجلّ أن يوفقه لخدمة الكويت وأهلها».

مهلهل المضف: بداية لمسؤوليات عظيمة هدفها تحقيق الإصلاح السياسي والاقتصادي وحماية المال العام

مهند الساير: نتطلع إلى أن تنتهي حقبة راعية لنهج الفساد والابتزاز السياسي ومؤامراته

د. عبدالعزيز الصقعبي: العلاقة بين السلطة والشعب تقوم على العمل بالدستور واحترام إرادة الأمة

مبارك الحجرف: لن نستبشر الخير ونبارك للشعب إلا بنهج جديد يسوده الإصلاح

شعيب المويزري: مطلوب تطهير البلد ممّن تسببوا في ضرب الوحدة الوطنية وتدمير التعليم والصحة

د. محمد الحويلة: تفاؤل الناس نقطة انطلاق يستطيع الرئيس أن يبدأ منها مشروعاً وطنياً للعمل والإصلاح الشامل

ثامر السويط: ندعم أيّ اتجاه يعمل على مواجهة وتصفية التركة الثقيلة التي خلّفها الفاسدون
back to top