حبس رجل أفراد عائلته داخل بيت متهالك في ظل ظروف بالغة السوء، 17 عاماً، دون أن ينتبه أحد، مستغلاً حيلة الموسيقى الصاخبة للتغطية على جريمته.

وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، في الخبر الذي نقله موقع سكاي نيوز، اليوم، أن رجلاً برازيلياً حبس زوجته وطفليه مدة 17 عاماً في مدينة ريو دي جانيرو، حيث كانوا في منزل تداعت جدرانه ولم يكن الأثاث فيه سوى فراش قذر.

Ad

وأجبر الرجل زوجته وطفليه (19 و22 عاماً) على العيش في المنزل المتهالك مقيدين بالسلاسل، نحو عقدين من الزمن.