ذكرت جماعة «الشباب»، اليوم، عبر محطة «الأندلس» الإذاعية وهي المنصة الدعائية الرئيسية للحركة المتشددة، أنها أعدمت 7 أشخاص بالقرب من العاصمة مقديشو.

وزعمت الجماعة أن 6 من القتلى كانوا جواسيس يعملون في المخابرات الأميركية والصومالية، لذلك كانوا مسؤولين عن مقتل أعضاء رفيعي المستوى بالتنظيم. وأكد عضو بحكومة منطقة باي أن «عشرات من المدنيين اضطروا إلى أن يشهدوا تنفيذ الإعدام» من قبل عناصر الحركة التي تسيطر على مساحات شاسعة في جنوب ووسط الصومال.
Ad