رغم أن عمر تشكيل الحكومة، التي تم الإعلان عنها قصير، فإن هناك الكثير من الملفات العالقة تنتظر د. علي المضف، بعد إعادة تعيينه وزيراً للتربية والتعليم العالي والبحث العلمي، أبرزها اختيار المدير العام للهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب، وحسم تسكين المناصب القيادية الشاغرة التي طال انتظارها فترة طويلة، مثل نواب مدير «الهيئة».

وتنتظر وزارة التعليم العالي وجامعة الكويت و«التطبيقي» حسم اعتماد الميزانية في مجلس الأمة، لأن هناك الكثير من الأمور المرتبطة بها، فضلاً عن حسم تسكين المناصب القيادية في الجامعة، لأن الكثير منها يدار بالتكليف منذ فترة طويلة، والاطلاع على آخر الإجراءات حول رفع تصنيف الجامعة من مجلس الجامعات الحكومية، والبت في العديد من القرارات العالقة بمجلس الجامعة الحكومية.

Ad

أحمد الشمري*