اتسم النصف الأول من عام 2022 بتزايد قيود جانب العرض، مما أدى إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية بشكل كبير.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، تراجعت أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها المسجلة في 8 أشهر، في ظل الموازنة ما بين مخاوف الركود وتباطؤ الاقتصاد الصيني، والنتيجة المحتملة للاتفاق النووي مع إيران الذي سيتيح توافر المزيد من الإمدادات في السوق.

Ad

وأثبتت البيانات الصادرة الأسبوع الماضي عن إدارة معلومات الطاقة أن الانخفاض الكبير لمخزونات الخام الأميركية بمقدار 7.1 ملايين برميل لم يكن كافياً لدفع الأسعار مرة أخرى إلى مستوى 100 دولار، ويبدو أن السلع الأخرى فقدت زخمها بسبب ضعف البيانات الاقتصادية الصادرة عن الصين.