درايش: «صوتك»... في الأيام الأخيرة!
نقول دايم «صوتنا» يروح للدار مو عائله أو طائفه أو قبيله وإن قَرُّبَت... قمْنا نقولب بالأفكار!
تغلي عروق الدم حسْب الفصيله!«هذا ولد عمّي» إذا صار ما صارباچر إذا دار الزمن نرتكي لهوهذا على «المِلّه» كما السيف بتّارحامي حمى «المذهب» ولاكو مثيله ويصير كل ذاك الحچي يشبه غبارطاير، ولا له أي معنى وحصيله والكل يدخل في كهَف حوله أحجارماهو وطن... لكن بنينا بديله وين الكلام اللي نقوله بتكرار وين المبادي والمعاني الجزيله؟! انفوسنا لو تمدح الدار بأشعار لكنها «بالصوت» جداً بخيله!!