انتم وراكم في المطالِب جماهير

شعْبٍ عطاكم «صوت»... لا تخذلونه

Ad

لا تدْخلون بدرب كله مسامير

حَب الشعير بروسهم يطحنونه

«أقطاب» من عمر الزمن همّهم غير

يسعون لحصانٍ سَهِل يركبونه

خلّوا مسافه ووازنوا في المقادير

لا ترجّحون لكفّة اللي تبونه

الدار أكبر من جميع التدابير

ورصيدكم في الشعْب لا تخسرونه

وضّاح