شارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مسلمي بلاده في إحياء الذكرى المئة لافتتاح مسجد باريس الكبير.

وخلال زيارته وضع ماكرون إكليلا من الزهور تكريما لأرواح الجنود المسلمين الذين قتلوا خلال الحرب العالمية الأولى.

Ad

وألقى الرئيس الفرنسي خطابا أبدى خلاله إعجابه بالهندسة المعمارية للمسجد، مشدداً على أن فرنسا ستواصل مساعدة المسلمين على ممارسة شعائرهم بكل حرية.

وماكرون ليس الرئيس الأول الذي يزور المسجد الكبير، فالرئيسان السابقان نيكولا ساركوزي وفرنسوا هولاند زاراه أكثر من مرة، وكذلك فعل وزراء الداخلية والشؤون الدينية المتعاقبون.