جريدة الجريدة الكويتية - author

 سارة صالح الراشد
سارة صالح الراشد
مجموع المقالات : 8
بدون مجاملة: الزبون المقهور!

حياتنا اليومية مادية استهلاكية! ونحن في زمن كثرت فيه المنتجات وتنوعت الخدمات، بل فاضت! ومنذ تطور الصناعة ودخول الآلة، ثم الانفجار التكنولوجي الذي أتاح لنا التسوق عبر الأجهزة في منازلنا لتصل عتبات أبوابنا! وصار (السلوك...

22-11-2024
بدون مجاملة: الاختلاف وبقاء الود

«المودة» شعور جميل نقي وعميق، يقرب الناس ويقوي الروابط ويحلو به التعامل، قد تكون أسبابه غير معروفة، كأن تشعر بالارتياح تجاه شخص التقيته مرة واحدة فقط وتظل تذكره بالخير، وقد يكون متأصلاً في نفسك ضمن جملة من المشاعر تكنها...

01-11-2024
بدون مجاملة: دردشة إجبارية!

التطفل (اللقافة) وكثرة الأسئلة سلوك مزعج لا يطيقه أحد، ورغم سوء هذا التصرف فإن المتطفلين يسألون ويسرحون ويتدخلون ويمرحون، بل يحاسبون! يحاسبونك على ميولك وقراراتك، فيصدمني السؤال عن خصوصيات الناس وكأنها لا حرمة لها!...

18-10-2024
بدون مجاملة: المرأة في المجتمع المدني

المرأة هي المرأة، الشريك والصديق والحبيب، الأم، الابنة، الأخت، الزوجة، مهما اختلفت العصور، فلكل زمان ظروفه واحتياجاته وسماته، والمرأة في المجتمع المدني ما زالت الأنثى الحنونة المصاحبة، إلا أنها تتحمل مسؤوليات مستجدة...

04-10-2024
بدون مجاملة: جيد أكثر من اللازم!

لا أعتقد أن ثمة واحداً منا لم يفقد التواصل مع شخص ما، بمعنى أدق انقطع عنه وأزاله من القائمة، فالعلاقات بمختلف أنواعها تنتهي عادة لأسباب تتصل بسوء التصرف أو التعامل، لا العكس، في حين يحدث هذا فعلا عندما نجد التفريط...

27-09-2024
بدون مجاملة: إرهاق متواصل!

تمر عليك أوقات وظروف تشعر فيها بضغط بل ضغوط هائلة في تعدد المسؤوليات، من المهام الروتينية إلى الأخرى المستجدة! ثم خططك التي قد تُلغى، وأهدافك التي تبدو أبعد، وتشعر باختناق، مع حاضرك المشحون الذي يفقدك التركيز ويسلب أي...

13-09-2024
بلا مجاملة: الإعلانات... ثقافة

الإعلانات التجارية أصبحت سمة في هذا الزمن، يُتفنن بها وتخصص لها ميزانيات، ويعمل عليها فريق متكامل، وصولاً للناتج النهائي «إعلان تجاري» لجهة معينة. اليوم، لم يعد الإعلان يشرح خدمة أو يروّج لمنتج فحسب، إنما وصل لمراحل...

06-09-2024
بلا مجاملة: خذلان شخصي!

«حياتك نتاج قراراتك»... حكمة شهيرة رغم اختلاف صيغها، فالإنسان يعيش وفقا لقناعاته، يتصرف تبعا لأسلوبه، يتفاعل بما يميز شخصيته، يأكل ويلبس حسب ذوقه، ويتخذ قراراته ليجدها نمط حياته كلها! فإلى أي مدى نعي قراراتنا؟ وإلى أي...

30-08-2024
back to top