في وداع صغيري الكبير!
ماذا صنعت بنفسي؟! بقي بضع ساعات على سفر ابني الكبير ـ الصغير عبدالله في طريقه لدخول مدرسة داخلية في كندا، وهو ابن ثلاثة عشر ربيعاً. خلال أكثر من تسعة أشهر وأنا أرتب لسفره، بعد أن اقتنع بالفكرة، لكن الأمر الآن بدا كما لو...
02-09-2010