جريدة الجريدة الكويتية - author

 وائل أبو السعود
وائل أبو السعود
مجموع المقالات : 101
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

«ياسمين» بنت جميلة لكنها مستهترة، فرغم أنها من أسرة تنتمي إلى طبقة ثرية، عاشت حياتها بالطول والعرض. الفتاة التي بحثت عن الحنان الأسري لم تجده في بيت مؤسس على أحدث طراز، فالأب غائب عن البيت في عمله شبه الدائم، والأم نادرا...

13-06-2016
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

الهجرة والحياة في بلاد العم سام، هو الحلم الأول لغالبية الشباب المصري، ومروان الذي أكمل عامه الخامس والعشرين، أحد هؤلاء الشبان الذين يحلمون بحياة أفضل. رغم أنه لم يكن فقيراً بل من أسرة ميسورة الحال، فإنه تعلق بالحلم...

11-06-2016
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

كانت عقارب الساعة تشير إلى تمام العاشرة مساء، عندما أعلن المذيع الداخلي في مطار القاهرة وصول الرحلة المقبلة من مدينة الرياض، دقائق وهبط كل الركاب من الطائرة وتوجهوا لإنهاء إجراءات الوصول، باستثناء راكب، كانت علامات...

10-06-2016
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

خالد شاب طموح، لكنه بدأ حياته بكذبة كبيرة. ربما تكون الظروف ساعدت في صناعة الكذبة، أو أن الطريق الذي سار فيه كان معداً سلفاً له، لكنه في النهاية استسلم للأكاذيب، مع أن الكذبة الأولى كان لها سبب وجيه. رغم أنه ينتمي إلى طبقة...

09-06-2016
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

مثل كل صباح، توافد موظفو إحدى كبرى شركات قطاع الأعمال على مكان عملهم في الثامنة والنصف صباحاً في وسط العاصمة المصرية، القاهرة، دقائق معدودة جلس فيها كل موظف خلف مكتبه باستثناء مكتب واحد ظل شاغراً داخل إحدى غرف...

08-06-2016
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

توقفت سيارة حمراء فارهة أمام مبنى إحدى الشركات الاستثمارية الكبرى في مدينة القاهرة، لحظات وهبطت منها فتاة جميلة شقراء ممشوقة القوام، وأسرع كل أفراد أمن الشركة بتحيتها، وساروا خلفها حتى استقلت المصعد إلى الطابق الثاني...

07-06-2016
قصص حقيقية من ساحات المحاكم

أثناء وجوده في شركته التي يملكها، شعر المهندس الشاب «رامي» بدوار بسيط، فقرر العودة إلى فيلّته بالتجمع الخامس (شرق القاهرة)، لينال قسطا من الراحة، طلب من سكرتيرته الحسناء أن تلغي مواعيده، وتعتذر لعملائه، وتخبر سائقه...

06-06-2016
جميلات ... في ملفات القضايا (30): قصة حب من الزمن الجميل

كانت قصة من أغرب القضايا التي عشتُ تفاصيلها بعد سنوات من عملي في بلاط صاحبة الجلالة... وربما كانت أول قضية في مصر يتعاطف الناس فيها مع الجاني ويرفعون له القبعة ولا يبخلون بدموعهم حزناً عليه، ليس الناس فقط وإنما بكى...

28-07-2014 | 00:02
جميلات ... في ملفات القضايا (29): جعلوني... خائنة (2-2)

بدأت القصة مع تخرج الطبيب الشاب، أيوب، في كلية طب القصر العيني. لم تكن له تجارب في الحب أو خبرة بالنساء، أو رغبة في الزواج. عاش شبابه المبكر عاشقاً للطب، علماً ومهنة، منكباً على دروسه، باحثاً عن مراجعه، وكل جديد في أبحاثه....

27-07-2014 | 00:02
جعلوني... خائنة (1-2)

هل ترتكب الصحافة جريمة وتنسبها إلى الأبرياء فتدمر حياتهم؟ هل تظلم الصحافة امرأة وتتهمها بالخيانة الزوجية لإرضاء نظام حكم، وهل تعود لتنصفها بعد 40 عاماً؟ قد تبدو الأسئلة غريبة وغير منطقية، لكن الإجابات في تفاصيل قصة...

26-07-2014 | 00:02
back to top