كتاب جديد يحمل عنوان "38 من مكتبتي" يأتي ضمن سلسلة كتب عمل على إصدارها بلغت أحد عشر كتابا بعد "صفحات من الذاكرة" - ستة أجزاء - للزميل جاسم عباس أشكناني. أما لماذا هذا الكتاب؟ فقد أجاب عليه في المقدمة، فقد وجد من المناسب أن...
كان "مانشيت" الزميلة "السياسة" الأكثر صدمة صبيحة يوم الأربعاء 5 يناير 2022 حول ما دار في جلسة مجلس الأمة ووصفها بأنها "معركة عقل وكنادر"، بعد أن تحولت إلى جلسة لتبادل السباب والشتائم والتقريع والغمز واللمز والأخطر إلى...
كتاب يضم بين دفتيه كل ما توافر لدى الدكتورة حصة السيد زيد الرفاعي من مقالات سبق وأن نشرتها، والسبب كما تقول عائد لغرضين أولاً: الرغبة في صون المؤلفات وحفظها من الضياع في زمن حلّت فيه وسائل الحفظ الإلكترونية محل الأرشفة...
لم يكن رحالة، بل مارس الترحال في البلدان التي زارها وسترى مشاهداته النور في كتاب له سيصدر قريباً... أسعد الفارس يستحق أن يحمل لقب المبحر في عوالم الطبيعة بما فيها من طيور وحيوانات وحشرات، هو رجل عالم بكل معنى الكلمة،...
إعلان صرب البوسنة تأسيس "جيش مستقل" أول طلقة في جسد الدولة الوليدة عام 1995 وهي "البوسنة والهرسك"، فقد يكون انفصالاً غير مصرح به وقد يؤدي لحرب عرقية دموية وهذا بسبب التدخل الروسي الداعم لصرب البوسنة، وهناك مخاوف جدية قد...
شغفي بالقراءة والكتابة عن المسيحيين في الكويت ليس وليد اليوم، بل يلازمني منذ أوائل التسعينيات، وكنت على الدوام وقبل ذلك على اطلاع ومعرفة بما ينشر أو يكتب، ولي مساهمات في هذا الموضوع كان منها كتابي "المسيحيون في الكويت"...
على مدى 30 سنة أي منذ التحرير عام 1990 كان العراق يدفع 3 في المئة عن كل برميل نفط يصدره للخارج (تفاوتت النسب من سنة إلى أخرى) ويودعه في الصندوق الدولي للتعويضات، وحتى الأمس يكون العراق قد أوفى بجميع التزاماته لجهة تسديد...
الخبر الإيراني في لغة الصحافة والميديا يحتل الأولوية، وأي حدث عنها مقروء، فما بالك إذا كانت "الرقابة" في العراق صادرت كتاباً بعنوان "المشروع الأسود بين إيران وإسرائيل" كان معروضا ضمن أروقة المعرض الدولي للكتاب في بغداد،...
على طول الخط بقي الوافدون، الحلقة الأضعف في كل القرارات التي تطولهم على اعتبار أنهم لا يمثلون مصالح فئة معينة أو نفوذا ما، بل هم "مأجورون"، حتى القوانين التي قد تعطيهم نوعاً من الاطمئنان يتم القفز عليها بسهولة ممن استهان...
الاعتراف الإيطالي بدولة الكويت لم يبدأ عام 1961 كما هو في الأعراف الدبلوماسية بل يعود إلى عام 1862 وعلى يد الرحالة الإيطالي الطبيب ماركو موسيزانو الذي زار البلاد يومذاك، فالقصة تعود إلى جهود متواصلة بذلها الدكتور حسن جاسم...