من مفاهيم الزمان الجغرافي مثل الضحى والعَشِي، والصبح والإصباح، واليوم والأمس والغد، والساعة والسنة، والفجر والعصر، الليل والنهار، وقد ورد لفظ الليل في القرآن اثنتين وتسعين مرة أكثر من النهار الذي ورد سبعاً وخمسين مرة...
ومن مفاهيم الزمان الجغرافي مع الفجر والضحى والعَشِي، الصبح والإصباح، ولا يوجد في مقابل المساء فعلٌ أو اسمٌ بل يوجد الأمس في مقابل اليوم والغد، أبعاد الزمان الثلاثة. وقد ورد اللفظ في القرآن خمسا وأربعين مرة لأهميته،...
من ألفاظ الزمان في القرآن الكريم مع الفجر والعصر، والصباح والمساء، والليل والنهار، الضحى والعَشِيْ على التقابل، فقد ورد لفظ «الضحى» سبع مرات بخمسة معان: الأول القسم «وَالضُّحَى، وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى، مَا وَدَّعَكَ...
لا يرتبط الزمان فقط بالإنسان مثل الوقت والساعة واليوم أو بالتاريخ مثل القرن والدهر، بل أيضا بدوران الأرض حول نفسها أي بالزمان الطبيعي أو الجغرافي، دورة النهار والليل، والصباح والمساء، والضحى والعشاء، والفجر والعصر،...
من مفاهيم الزمان في القرآن الكريم مع القرن والدهر والوقت والساعة «اليوم». وهو أكثر ألفاظ الزمان حضورا في القرآن الكريم حوالي 475 مرة، معظم الاستعمالات «حوالي 91 %» للإشارة إلى المستقبل، يوم القيامة، اليوم الآخر، يوم...
«الساعة» أحد مفاهيم الزمان في القرآن الكريم مثل القرن والدهر والوقت، بل إنه قريب من المفهوم الشعب للزمان بالسؤال عن الساعة أي الوقت، وتوحد اللفظ مع الساعة كآلة تحديد الوقت. وقد ورد اللفظ في القرآن ثماني وأربعين مرة...
«الوقت» أحد مفاهيم الزمان في القرآن الكريم، وهو لفظ في اللغة المتداولة مثل «الوقت فات»، وقد ورد اللفظ في القرآن ثلاث عشرة مرة في عدة صيغ اسمية وفعلية... كلها اسمية إلا مرة واحدة فعلية، والاسمية كلها مفرد إلا مرة واحدة...
من مفاهيم الزمان الواردة في القرآن الكريم بالإضافة إلى القرن «الدهر»، ولم يرد اللفظ إلا مرتين، الأولى بالمعنى المادي الذي فهمه الأفغاني في «الرد على الدهريين» أي المنكرين لله والذين يجعلون الدهر أي الزمان والتاريخ...
يُتهم الوعي العربي عادة بأن وعيه بالزمان غائب، لذلك يخاطر العرب بأن يكونوا خارج التاريخ، في حين أن الغرب هو الذي وضع فلسفة التاريخ في عصوره الحديثة، وإذا حضر الزمان فإنه يكون حضوراً ماضوياً، الإحساس بالعصر الذهبي الأول...
ورد لفظ «القرآن» حوالي سبعين مرة في سبعة معانٍ متمايزة: القرآن تنزيل من عند الله، وهو حق نزل من الحق وبالحق من أجل الحق، ولا يستطيع أحد أن يقلده أو أن يأتي بمثله، وهو مصدق لما نزل سابقا، ومتمم للتوراة والإنجيل، وهو قرآن...