جريدة الجريدة الكويتية - author

 د. ساجد العبدلي
د. ساجد العبدلي
مجموع المقالات : 900
البرامج الدينية... وفرة 
في الا نتاج وقلة في الجودة!

لاحظ المشاهدون في رمضان هذا العام كثرة البرامج الدينية على كل القنوات، وقد أخبرني أحد الأصدقاء، على سبيل المثال، بأن تلفزيون الكويت وحدَه يبث قرابة الخمسة والعشرين برنامجاً يومياً على قنواته! إلا أنه لا مشكلة في ذلك،...

29-08-2010
استرح من فضلك!

الإعلام اليوم يتجه نحو ما سأسميه «إعلام الفرد»، إن لم يكن قد وصل إلى هناك فعلاً. وما أقصده بهذا المصطلح، إعلام الفرد، هو أن الفرد العادي والبسيط صار يشكل اليوم البطارية الرئيسية لتغذية الإعلام، فقد خرج الإعلام من تحت...

26-08-2010
الجرح عميق وساخن 
يا كويتيين

تطرح حادثة اختراق أحد «الهاكرز» المغاربة لموقع الديوان الأميري على الإنترنت احتجاجاً على ما جاء في أحد المسلسلات الكرتونية الكويتية أخيراً، الكثير من التساؤلات المرَّة الحارقة، وستتضاعف هذه التساؤلات عند قراءة ما جاء...

24-08-2010
أنا... والخطيب... والبغدادي

كان هدفي الأساسي من مقال «وهلك الملحد» هو إيصال الرسالة، واسترعاء انتباه المسؤولين، وقبل ذلك محاولة لفت نظر الخطباء والأئمة كي ينأوا بمساجدهم عن تداول مثل هذه الموضوعات غير المفيدة، والتي غالبا ما يكون ضررها أكثر من...

22-08-2010
هل رحلت حقا يا د. غازي؟!

رحل الدكتور غازي، ولم يرحل، فقد ترك خلفه إرثا كبيراً من عشرات الإنجازات والكتب والدواوين والمقالات والأفكار التي ستظل جميعها مشتعلة وضاءة، وأهم من ذلك أنه ترك عشرات الألوف من الناس التي أحبته وآمنت بأفكاره التي خلفها...

19-08-2010
وهلك الملحد!

الجمعة الماضية، وبعدما فرغنا من صلاة الجمعة، إذا بالخطيب يستوقف المصلين لكلمة إضافية، فجلس أغلبهم للاستماع، وكنت من هؤلاء الذين جلسوا. في الجزء الأول من حديثه، تحدث الخطيب عن أهمية الاستفادة من أوقات رمضان في النافع...

17-08-2010
في رأس السعدون!

كم أتمنى لو استطعت أن أسبر ما يجول في عقل النائب أحمد السعدون، هذا الشيخ المسن الغامض المجافي لوسائل الإعلام. وأمنيتي هذه ليست نابعة من رغبة عبثية للتلصص على عقل الرجل، وإنما هي رغبة لاستقراء بعض ملامح المستقبل السياسي...

15-08-2010
ألف صفحة لأجل صديق !

رغم أنه صار من النادر أن ينتزع كتاب من كتب التنمية الذاتية إعجابي المطلق، فإنني لم أتوقف عن قراءتها ولا حتى عن اقتنائها، وذلك لقناعتي بأن خروجي منها ولو بفكرة جوهرية تغييرية واحدة من بعد ألف صفحة وصفحة، يستحق كل العناء...

12-08-2010
إنه الموت يا سادة

في كل مرة أتلقى فيها خبر موت إنسان أشعر وكأن الهواء ينشفط من حولي، وكأن الزفير يحتبس في صدري، وفي كل مرة أذهب فيها معزيا لأحد، لا أستطيع إلا أن أجلس صامتاً مطرقاً منكفئاً على أفكاري، متذكراً حالي ومعدداً خطاياي، غير آمن...

08-08-2010
«يا لا لا لاه... يا صاحبي»!

«مولاي صلِّ وسلم دائما وأبدا على حبيبك خير الخلق كلهم»... كانت هذه العبارة آخر ما سمعته على إذاعة الأناشيد على الـ»إف إم» منذ أيام، قبل أن تنقطع الأنشودة لتصدح الأغنية: يا لا لا لاه... يا صاحبي. للوهلة الأولى ظننت أنها...

05-08-2010
back to top