لو كنت من قبيلة «بني لاب» مثل أخي «العبدلي» لعانيت مكابدته السالف ذكرها! وأيقنت أن الانضمام إلى هذه القبيلة، يستوجب نفي العلاقة بالقلم والورق والكتاب الورقي، الذي تحضنه وأنت تقرؤه في كل مكان وزمان!* تابعت بفضول عارم...
أكد بحث أميركي جديد أن السياسيين متحدثون سلسون، وهم يتمكنون من التهرب من الإجابة عن الأسئلة التي تطرح عليهم، من خلال طرح أسئلة مماثلة ولكن غير متطابقة.وذكر موقع «لايف ساينس» الأميركي أن علماء أميركيين أجروا دراسة...
* تزامن حضورنا إلى القاهرة مع يوم اندلاع ثورة اللوتس المصرية 25 يناير 2011، وهو كما ترى فأل حسن! وغادرناها عشية 10 فبراير الذي تمخض عنه تنحي السيد الرئيس ونجاح الثورة، وكان عيدا وطنيا وقوميا كما تبدى ذلك في فضاء التلفزيون...
• نصيحة مجانية للمواطنين الذين يفكرون في «قتل» وقت إجازة الأعياد الوطنية خارج الحدود أقول لكل واحد منهم: «خليك في البيت» وسط العيال وأمهم، «أخير» لك من التواجد في فضاء سياحي عربي وارم بالاحتقان، وفي سبيله إلى الانفجار...
* ثمة مفارقة لافتة لنظر شاهد العيان بشأن حظر التجوال تتبدى في أن العديد من المواطنين يقبعون في منازلهم وأحيائهم إبان فترة السماح بالتجول، ويهرعون إلى ميدان التحرير قبيل الحظر بساعة! وهناك تشنيعة لاذعة تتواتر بين...
• عشية الخميس 27 يناير كانت «دار ميريت» للنشر والتوزيع مكتظة بالعديد من شباب ثورة 25 يناير، فضلا عن غيرهم من الأدباء والصحافيين والفنانين والنشطاء السياسيين كافة، ذلك أن «دار ميريت» باتت أحد المراكز المهمة التي تحضن...
• شاءت المصادفة أن يكون سكني في قاهرة المعز، بشارع قصر النيل؛ حيث فضاء الغضب الهادر يحيط بشقتي من كل صوب! ومن الشرفة يمكن مشاهدة ميداني «طلعت حرب» و»التحرير»، بينما نقابة الصحافيين تبعد عن منزلي دقائق معدودة، والحال...
إن احتفائي بما يحدث في مصر مرده يقيني الجازم بأنها بمنزلة القلب لأمة العرب، وأن ما يتم فيها سيؤثر بالضرورة في بقية الأقطار العربية، ومن هنا تكمن أهمية تداعي الأقطار الشقيقة لأيام الغضب المصرية بالدعم والتأييد المادي...
• أحسب جازما بأني دبجت مقالتي عن الصديق الحميم جداً «سعود راشد العنزي» بمداد الحب، وعلى طريقة «اللي يحبك يسبك» لأن عين الرضا، التي بحوزتي ليست كليلة ولا تشكو من شيء ولله الحمد، وقد فاجأني «بولولو» برده، خصوصاً تصريحه...
• هل جاءكم نبأ فعلة أخينا «الليبرالي» المتشح «ببشت» المحافظة وعباءتها الخاضعة لسطوة «عاداتنا وتقاليدنا» البالية؟! أتحدث- تحديدا- عن صديق خبرته مستنيرا ومنيرا، بمواقفه في السياسة وفي الحياة اليومية بعامة. من هنا كان...