لا صــرت مــسـتـورٍ ومـرتـاح بـالـنـوم واجـب عـلـيـك الـشـكـر لـلـخـالـق الـبـار وابـعـد عـن الـتـجـريـح والـكـبـر والـزوم تكـسب رضا العالم من كبار وصغار فـهـد رفــاعـي لا صـرت مـحـشـومٍ عـلـى سـايـر الـقـوم ...
حـذراك خـلان الـرخـا عـدهــم قـــوم خـلان مـن دامـت نـعـيـمـه ودامـي محمد بن عبدالله القاضي ذولاك ربـعٍ عـرفـهـم أولــه شـــوم وآخــره دربٍ يـوصـلـك لـلـنـدامــي شـريدة المعـوشرجي
مـن شـق سـتـر الـنـاس شـقـوا اسـتـاره ومـن ضـحـك بـالـثـرمـان يـضـحـك بـلا سـن شـالـح بـن هـدلان تـرى الـحـريـقـه تـبـتـدي فـي شـراره ومـن يـمـشـي بـالـشـبـهـه فـلا يـامـن الـظـن شـريدة المعـوشرجي
يـا مـشـغـلٍ الـبـال بـريــال مـدريـد حـنـا بـهـم الـدار والله انـشـغـلـنـا زعـزوع العـنزي الـنـار تـبـدا فـي شـرارات وتـقـيـد ولا مـن قـعـدنـا مـن يـحـقـق أمـلـنـا شـريدة المعـوشرجي
الــربـع والله ربــع مـيــثـاق وســدود وبـيـاض نـيـّه فـي اخـلاص وتـفـانـي مـرزوق العـتيبي إلـيـا نـخـاهـم صـاحـبٍ جـوا لـه جـنـود فـزعـة عـرب مـن دون أدنـى تـوانـي شـريدة المعـوشرجي
أفــرح لــيــا مـنـي ذكـرتـك مـع الـنـاس وأقــول الله يـسـعــدك فــي حـيـاتــك سـنـد الـعـرادة مـن طـيـب فـعـلـك ســيـرتـك تـرفـع الـراس سـبـحـان مـنـهـو كـمـّلـك فـي صـفـاتـك شـريدة المعـوشرجي
الـمـشـكـلـه مـا يـرضـي الـنـفـس أي شـي لـو هـي بـكـيـفـك مـا نـويـت الـبـعـيـدات خلف بن عجلان السلطاني الــدنـيــا مـا هـي دايـــمٍ راحــه وفّــي ومـنـهـو بـغـى الـعـلـيـا جـهـز لـلـمـلـمـات شـريدة المعـوشرجي
أصــل الأيــام رحــالــه ونــزالــه مــن شــرب مــرها يـشـتـاق لـلـحـالـي متعب التركي مــحـد ٍ أبــدا ً يـحـقـق كــل آمــالــه تـعـطـي غـالـي وتـاخـذ إبـدالـه غـالـي شـريدة المعـوشرجي
الـكلـمـه الـلـي مـن الـجـاهـل تـرفــعـنـي مـالـد بـالـي عـلـيــهـا مـا الـتـفـت فـيـهـا نايف فدس الميع وإلا الـنـصـيـحـه إذا جـتـنـي تـشـجـعـنـي أحـرص عـلـيـهـا واقــدر حـيـل راعـيـهـا شـريدة المعـوشرجي
مـنـهـو يـوجـب لـي لـيـا قـلـت حـيـّاك واجــب أوجــب لـه لـيـا مـن دعـانـي سعود بن فاهد الهاجري هـذي يـدي يـا صـاحـبـي مـد يـمـنـاك يـا زيـن مـنـهـو لا وعـدنـي وفـانـي شـريدة المعـوشرجي