من يقرأ مقدمات الأحداث جيداً يسهل عليه توقع النتائج، فلم أكن أعلم الغيب ولا أقرأ النجوم عندما كتبت يوم 2012/1/22 مقالي، الذي كان عنوانه "البعرة تدل على البعير"، والذي حذرت فيه من الاستهتار والانفلات، الذي يحدث في الندوات...
لا يهمك منهو همكما هو همهلو هو عدك بالمجالسمثل عمهولو هو مد خشمهوباسك فوق خشمكدام همهما هو همكدير بالك***كلهم حلوين وقت الانتخابللأماني يفتحونألفين بابيرفعونك بالحكيلأعلى سماقول واطلبخاتم سليمان بيديكوكل من حولك...
يا عناد تطويف الفرص مـا نـفعنيأطـوّف الـفرصـات وابـكي عـلـيهـايـا مـا حـياي وعـز نـفسي مـنعـنيعن فرصةٍ طـول الحياة ارتجـيـهـاالحميدي الحربيكم صحت بعد الفوت ومحدٍ سمعنيولا فـاتـت الـفـرصـه فـلا تـحتريهـاكـثـر...
يتوقع كثيرون أن التغييرات التي ستحدث في المجلس المقبل ستكون كبيرة، بعضهم قدرها بسبعين في المئة، وأرجعوا ذلك إلى الثورة العارمة على أداء الأعضاء السابقين، ومطالبة الناس بحل المجلس بعد أن انحدر مستوى الحوار فيه، وتكشفت...
الـلـي مـالـه أرض مــا فــوقـه سـمـاوالـلـي مـالـه مـوطـنٍ بـالـعـون مـيـتوالـلـي مـالـه غـايـةٍ يـمـشـي عـمـىوالـلـي مـالـه صـبـح وش لـه فـالـمـبـيـتبــدر الـهـويـجـروالــلـي مــالــه قــوةٍ مــالــه...
الاتزان السياسي يعني الموازنة بين الاندفاع غير المدروس خلف أمر لم تتبيّن عواقبه وبين الإحجام والتردد عن أمر لا يمكن تأخيره ولا تأجيله، فالمتزن سياسياً هو الذي يقيس عواقب الأمور، ويضحي بالمصلحة الآنية في سبيل مصلحة أكبر...
إن مـا قـهـرت الـضـيـم بـاثـبـات ودلـيـلمــانــي أنــا رجّــال وافــتــل شــاربــيمــبـارك بــوظـهـيـروإن ما انتـفـضت بعزم أمنع من يعـيلمـا فــادنــي أبــكــي عـلـى الـلـي صـاربـيشـريدة المعـوشـرجي
ولي عند ليلي أربعه منها ضميري يصطليحظي بلونه والسهر والهم وازعاج الحلومزيـد بـن غـيـاموعندي بنهاري أربعه أول ما ليلي ينجلينور يهدي، وفيّ ودفا وساعات تدعي من يصومشـريدة المعـوشـرجي
بين الجرأة والاستهتار خيط رفيع يغيب عن نظر الكثيرين، فيخلطون بينهما ويضعون أحدهما محل الآخر فيرفعون المستهتر إلى مقام الشجاعة والجرأة وينزلون الشجاع الجريء إلى مهاوي الاستهتار فتنقلب الصورة وتضيع القيم وتتداخل...
مـن يـامـن الـدنـيا يـخـونه زمـانـهوالشمس تطلع بالسما وقت وتغيبوللـعـمـر حـــد وتـقـتـفـيه الأمـانـهوللطيب صـيـت وللموافق معازيبمرزوق البحيريوالــحـر مــا يـقـبـل أبـد بالاهـانـهالـعـمر واحـد والاجـل حـرزٍ...