غانم غالب الديحاني كم أثقل الحزن القديم مواجعي أما الجديد فصار لا ينساني ولَكَمْ تطاولتِ الهمومُ ونغَّصت عَيشي وظلت في الدجى ترعاني واستبسلت حتى أماتت ضِحكتي قصراً بلا عدلٍ ودون توانِ وأنا كأني لستُ أدري ما أنا تباً...