يقول الخبر الذي نشر في جريدة "الأنباء" بتاريخ 23 يناير 1997: دعا 35 نائبا إلى تعديل المادة الثانية من الدستور... إلخ، وفيما يلي أسماء النواب المقدمين للاقتراح: أحمد السعدون (رئيس المجلس آنذاك)، أحمد النصار، أحمد باقر، بدر...
إن عودة شبح التأزيم في علاقة السلطتين واستمرار دوامة الاحتراب الاجتماعي، باتت هي الخيار الأقرب في ظل استمرار المعارضة بنفس خطابها المحتقن ونمط تحركها الذي تطور لأخذ «الحق» باليد واستمرار «المحركات» الكبيرة من خارج...
إن أجمل المقالات التي يكتبها المخضرم عبداللطيف الدعيج وأكثرها تأثيراً، تلك التي ينسجها عندما يوجد في الكويت، أما المقالات «الأميركانية والباريسية» فجلها خارج عن سياق الواقع وبعيد عن معطيات الحاضر؛ لأن الكويت التي...
أعترف أني مازلت أقاوم ما يحاول الإعلام المزوّر تصويره لي على أنه أمر واقع لتحقيق الهزيمة من الداخل، وشلّ قوة المقاومة، وأرد على كل من يهنئني من الحسّاد بفوز قائمة «حاتم» مقدما بالقول: سنجعلها بإذن الله مقبرة سياسية له،...
إن المعارضة ليست مهنة أو عادة محببة لدى البسطاء أو المحايدين الذين تحدثت عنهم في مقالات سابقة، ومن دفعهم للخروج الى الساحات هو خوفهم على مستقبلهم الذي لم يعد بيد سلطة تنفيذية ليس لديها غير أولوية واحدة هي البقاء، وهذا ما...
هذه أول مقالة لي في العام الجديد، كل عام وأنتم بربيع كويتي لا ينتهي، كل عام ودستوركم رمز كرامتكم وعزتكم بخير، أمواج الانتخابات العاتية ركبناها منذ أيام الجامعة، قذفت بنا يميناً ويساراً وتعلمنا فيها الكثير من كيفية...
يوم الاثنين الماضي عايشت في "ساحة الإرادة" تجربة مختلفة وجديدة على صعيد قضية غير محددي الجنسية "البدون"، تعددت الأطراف فيها وإن كانت مقسومة بين طرفين رئيسين: الأول مؤيد لقضية "البدون" والثاني هو وزارة الداخلية التي تفرغت...
من ردد من "أبواق" السلطة الراحلة أن الكويت "غير" وبعيدة عن الربيع العربي أو ربيع التغيير حتى يشمل ذلك المصطلح العربي وغير العربي، كان يقصد عن عمد حصر مفهوم الربيع في إزالة الأنظمة فقط وتشويه صورة كل حراك سياسي مناهض للسلطة...
لا يمكن أن أبدأ كلماتي هنا قبل أن أرفع لمقام حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد أسمى آيات الشكر والامتنان على قراره التاريخي حل مجلس الأمة، وقبول استقالة رئيس الوزراء السابق، ذلك القرار الذي نزع فتيل الأزمات...
التطبيق الانتقائي للقانون لا يحدث عندنا كل عقد مرة بل خلال فترات زمنية متقاربة جدا، بالأمس جريمة ديوان الحربش وإلى اليوم لا صاحب الديوان ولا عبيد الوسمي ولا محمد سندان ولا النواب «المضروبون» أخذوا حقا أو باطلا. ما كان...