أول العمود: فات الوقت سريعاً وأنا أقرأ كتاب د.أحمد الخطيب «الكويت من الإماره إلى الدولة»، وهو مرجع ثمين... يكشف معاني الإرادة والنضال لكاتبه... وقد أعجبتني روح الدعابة لدى الدكتور، وأذكر «سالفة» الطالب الحبشي في الصفحة 81. ...
«من؟» هي السؤال الذي يطرح نفسه بقوة على الساحة الكويتية، وهي الصديق الودود والمخلص لكل من يبحث بأمانة عن المتهم، وهي التي تكون في متناول كل شخص، ولكنها بحاجة إلى الصدق في التعامل معها. أول العمود: د.غانم النجار......
أول العمود: في الأعياد وفي غيرها من الأوقات تسعفنا شركة السينما الكويتية بأفلام جميلة تراعي جميع الأذواق فتكون ملاذاً لقضاء الوقت الممتع والمفيد، خصوصاً للذين لايملكون شاليهات! *** نغمة نسمعها كثيراً ومنذ سنوات:...
وضع البنات في الجامعة أشبه باستعراض للأزياء وبشكل مبالغ فيه، مما يجبر كثيرات على مجاراته حتى لو كلف الكثير من المال، وأظن أن مصاريف واحدة ممن نعنيهن ستكلّف الكثير لجيب رب أسرة لديه طالبتان أو ثلاث طالبات. أول...
أول العمود: أن تتمشى «المعزبة المتينة» في شارع المشي فهذا مفهوم، لكن أن «تجرجر» الخادمة «المصعوية» وراءها فهذا شيء غير مفهوم، كما أن غسل الخدم للسيارات من الفجر أيضاً صار ظاهرة... وكل هذا بـ 45 ديناراً، ومن دون كادر! ...
ألمس، بحكم متابعتي أداء المجلس، امتعاض نواب أفاضل من الحال الذي آلت إليه سلوكيات بعض زملائهم، وقد وصل الأمر إلى انحرافات خطيرة. لذا من المهم عرض عدد من الأفكار العملية، التي ربما تسهم في خلق آلية رقابية سنوية لتقييم...
الأخ رئيس تحرير صحيفة «الجريدة» المحترم تحية طيبة وبعد: لقد طالعتنا صحيفتكم الغراء يوم الأربعاء الموافق 28/11/2007 بعددها 154 صفحة 10 بمقال تحت عنوان «انتخابات وفساد... كيف؟!» للأستاذ مظفر عبدالله ونود بداية أن نشكره على...
ألتمس المساعدة من جمعية الشفافية الكويتية للحصول على إجابة لهذا اللغز المحيّر في دولة الكويت التي أثّر «الغبار» في «شفافيتها»! هل نحن -وليس أجهزتنا– فاسدون؟ وهل هذا ما تقوله التقارير عنا على استحياء؟ وماذا يعني...
توقعاتي أن المشروع الماليزي التركي-الإيراني سيغيظ اليابان والغرب لأنهما سيخسران أسواقاً عربية وإسلامية بالكامل، فالجزء الثاني من المشروع الثلاثي قادم، وسيهتم بمسيحيّي ويهود الشرق... ولكلّ ملّةٍ سيّارة! موضوع منع...
في عام 2030 سيجد الكويتيون أنفسهم يتحدثون عن مشاكل يتداولونها في عامنا الحالي 2007، لماذا؟ لسبب بسيط، وهو أن كل شيء معلّق! الوقت أو الزمن، وكل ما يرتبط به من رزنامات وأجندات الجيب والمكتب والحائط و«السقف»، ليس لها أي أهمية...