الله يـ ذاك الزمن كان الهوى شْـ زِينهأيام تشتاق لي وقلوبنا زيْنهآشُوف دار الهوى اخْتَلّتْ موازينهاليوم في غيبتي ما همّتك حاليإن كنت مُرّ آتجرَّع أو طعَم حاليسؤال (وآنا الذي غارق بـ أوحالي):ليش الهوى بيننا... صاير سِمَج...
إلى د. خليفة الوقيان. كيفما حَلّ فوقَ بياضِ المتاهةِ يأخذُني ويشكّلُني تحت صلصال عزلتهِ أتكوّر في كفِّهِ ثم آخذُ منه على قدْرِ ليلِ فضاءاته غربتي. * * * وأعودُ إليّ... إلى نجمةِ الروحِ بعد اشتعالِ مجرّاتهِ...
دُوبك تنادي بـ قهَر والساكنين بـ وقَر! وذيج المراكب سرَت، صدر المواني وِقَر وحدك وليل وهوا... إهدا يـ قلبي و قر إشـ ينفعك هـ الندا واذْن البشر وقْره إرجع لـ بيتك وخَل همّك على وقْره وافتَحْ كتاب الهوى شُوف الحِكَم...
لو تنادي...لو رفعت الصوت عالي...لو قطع ظلّك مسافهفي متاهات الصحاري...لو تبعت الحلم، لو غزّرت، لو ناديتكل رايح وغاديمنهو في هذي المهامهينتبه لك... يسمعك؟!يا وحيد الشوق... حلمك- صار في وحشة زمانك –ذنبك اللي ضيّعك!الفكر ورده...
إلى حصّة ذات الثماني خطوات على درج الحياة. مخلوط في بوستك ... قهوه وطعم الشهد أكتب وتفْلِت صُوَر... شـ اقضب بحسنك؟! شـ هِد؟! منهو من الربع ما غلَّظ يمين و شهد لمّا رأى صورتك متْخوصره في الدَرَج من علّمك هـ الدلع... تمشين...