يصدر «المرسوم» في حالة «ضروره» شـ الضروره اليوم في لعْب «الدواير»؟! فكرة «الصوتين» يا راعي المشوره فتْح سوق لمشترى بعض الضماير اللّه يا شين الذي يجهل غروره ما درى الكرسي خشَب... في الريح طاير!
رصاصٌ... رصاصْرصاصٌ وتُمطرُ أقدارُهكأنْ لا مفرّكأن لا مناص."حداثتُنا" ودّعت نفسَهامعانٍ ستلفظ أنفاسَهاكـ"سِلْميّةٍ" في قراها تلاشتقبيلَ الغروبِ تريدُ القصاص.رصاصٌ يحضّرُ أقدارَهلظلٍّ يمرُّلعنْقٍ، لقلبٍ، لغفْلاتِ...
ملّيت... من بعض القضايا... وصدّيتمن عقب ما بيت الأمل صَك بابهحسّيت... في عجْز الكتابه عن البيتالبيت مِظْلِم... صار كلّه كآبهصدّيت... مو من خوف شلّة خراتيتولا طُمَعْت بشيخ يملك مهابهصدّيت... لَنّي كنت أرجي "عسى" "ليت"والعمر...
«إلى سلطان نشمي مهنا» فصيلة دمّي ودمّك... فصيلة نار.وبرجك تابع لبرْجيغصب عنّكولو كان الفلك دوّار.أنا قبل "الحظوظ" تصير... سمّيتكأبيك بيوم "تتْسلطن" على الدنياعمامك بهجة الدنياوعزْوه... لا انْكِسر ضلعكواذا وقتك جفاك...
شاحنه تمشي على «خمسة» توايروسط ألغام ازْرعوها من زمانبنْجروها وعطّلوها بكل عايرواشْوا عدّت... صاعده لـ بر الأمانمحمَّله «مشروع تغيير الدواير»بالعدل والحق يعطينا الضمانالمهم «توزيع» ويراعي الضمايروالأهم... ما صار بَرّا...
باخوس والمجد التليد...ألم تساورك الرؤى؟لو أنها دارت بك الأقدارُ دورتها ونابذك العبيدْوتعالت الصرخاتُ حولَ مشانقٍنُسجتْ من الغضبِ الدفينْولو اعتلى هذا المكبَّل فوق هاتيك المحاجرنادى جموعَ المُعدَمينأو أطلقَ الآهات...
"الإساءه" يا بشر... ذبح "السفير"ومنظر "الإسلام" في صورة تتار!شنهو ذنب اللي حرقته يا غريرما جنيت إلا الخزي وحفنات عار"الإساءه" الصج لوعندك ضميرفي فعل "بشّار" وأهوال الدمارورّنا إن كان فيك اليوم خيرواعترض... وانفض عن عيونك غبار!
عيون الكاميرا دارتعيون الكاميرا في الدار:جثث فوق الجثثصوت وحرارة دمطفل مذبوح حاضن أُممذبوحه بزوايا البيتمثل رجع الصدى في دمّها الفوّار.عيون الكاميرا صارتمثل طفل وغشاه الليلضايع في الدجى محتار:حلب، رستن،...
«العبث» لا صار... معناه: انتحارأو عقل ناقص، يبالغ في عنادهوالشعَب لا حَس في غبْنه و ثارإشْـ يردّه وساحته ساحة «إراده»؟!عادة العاقل إذا شاف الشرارما يجرّب ينفخ الجمره زيادهيدري تالي اللعْب في الموقد... دماريحترق ثوبه ولا...
يـ وْليد بسّك حذر خلْنا نشق الليلبخيول هدْها التعب مشتاقه حضن سهيلاقطعْ حبال الرسن، ارحمْ صهيل الخيلاكسرْ ضلوع الصدر تلقى الفرح مكبوتكذاب راعي المثَلْ قال انحنوا للريح··وإلاّ ترى ينْكسر غصن الشجر ويطيحويصيح فيني:...