ولي أسباب مذكوره لكم أدناه:- أولها سبب خافي ولا يُكتب ولا مذكور!- مـ دِمْنا كل مـ نراجع مشاغلناأبد ما نواطن الطابورولا ننظر لحَد واقف وناطر محترِم للدور!- مـ دمْنا في شوارعناوصباحات البلد زحمهأحَد قاهر... وأحد مقهور!- مـ...
في غرفتچ...صندوق منسي من زمنولا فِتَح ذكرى الهوىولا انْفتح...خايف يطير من الهوا«مبيَّت»:- ورود مجفّفه- خاتم ذهب- إسواره ملْتويه مثلحيّه صغيره وناعمه...كلْها حيا، كلْها خجل.- كِسْرة بخور مغلّفه«مبيِّت»:- رساله معطَّره بدمْع...
إلى أم عبدالله وبو عبدالله... المتابعيْن اللذين أجهل اسميهما.رِسَم نجمه على الدفتر، رسَم سدره ونهر وكْتابوقعَد في قربهم ساهي... يفكّر في كتاباتهمثل مخنوق في الظلْمه تلمَّس ما لقى له بابرسَم شمعه على جْداره وراجع كل...
من أنتَ؟صفْرٌ عن شمالْوفراغُ معنى... واختلالْوتلَفُّتُ الرعديدِ بين حشودِهِ«الأُسدِ» / البغالْوتشوّهُ «الشاماتِ» في وجهٍدمشقيِّ الجمالْواللامنامَ ولا مقرَّولا سكينةَ أو ظِلالْأنت ارتجافُ الكفِّأشباحٌ تطالبُك...
الليل... ليووحدي أنا والليل:شمعه، ودفاتر من شعر،وصوت الأغاني الخافته،وذكرى مثل غيمه اوْقفَتْلا هي اللي تعبر في السماولا هي تبلّل خاطريتمطر على قلبي...وتسيل!وهذي الدريشه السامحه لنسمة هوالما يمر...چن الدريشه السامحه لنسمة...
يا وفيّه... والوفا في الناس تاجقَلّت املوكٍ تحَمْله يا وفيّهلو مراكب من ذهب وحْمول عاجالثقُل... ما تحْمِله نفسٍ رديّهلو صفيتي... وباقي الدنيا هماجأكتفي بقطرات من كفّچ هنيّهتعرفين اني أنا صعب المزاجلكن بكلمه... أرد مُهره...
آنا أحبّچ حبّ ما حَبّه حبيبولا يشْبهني أحَد بـ مْحبّتهكثْرِ ما مرّ الهوا غصنٍ رطيبوانثنى لْنسْمة هوا... لا مرّتهكثر ما حَبّ الشعَب اسم «الخطيب»شاف سيرة هـ البلد... في سيرتهكثر ما راسه امتلا من الوقت شيبلكن اعزومه احْضنت...
كاتب قصيده عن «أسيل»يمكن سنه، يمكن سنه وشهور كاتب عن «أسيل»دوّرتها بين الورق...ضيّعتها في هـ الورق...بس ما بقى في خاطري منْها سوى معنى قليل،وأحلى عصافير الهوى إللي تخون الذاكرهإتْحط فوق اغصوننالحظات... وتطير بسماوتترك لنا...
قوم صوّت شارك بصنع القرارلا تقول الصوت ما له أي قيمهقيمتك... تسند مع ربعك جدارقبل فوت الفوت واللحظه الأليمهوإنْ حبَسْت الصوت في ذاك النهارلا تقول شلون ردّت لي «حليمه»
أرِحْني بصمتِكَ يا "عنتره"فما عدتُ أطربُ للمَفْخره زمانُ الحماسةِ ولّى وغابَوكلُّ حديثٍ غدا ثرثرهوبيتُ القصيدِ ذرتْه الرياحُبعيداً... يرفرفُ كالقُبَّرهوآمالُنا هيّأتْ أرضَهالمَقْبرةٍ جاوَرَتْ مقبرهفأيُّ سماءٍ تضمُّ...