في سورية فقط: مرسوم رئاسي يمنع اقتناء الحمام الزاجل!* * *لك شامك يا حمام ولي شام يشبه الأحلام وأنفاس الغمامهله طعْم البرْد لا مر بسلامفي ضلوعن خايفه نار الملامهوله لمس الثلج أو جمر الخصامأو عذابات الولد أول غرامهأو تباريح...
« استمع للناي كيف يقص حكايته، إنّه يشكو آلام الفراق، يقول: إنني منذ قُطعت من منبت الغاب والناس رجالاً ونساء يبكون لبكائي، إنني أنشد صدراً مزّقه الفراق، حتى أشرح له ألم الاشتياق..». (جلال الدين الرومي)***بعييييد...في ذاك...
دام سرّايات... كل يومين تعمي العين... دارت والهوا والكوس دار. عيونّا انْتَرست غبار روسنا كلها غبار قلوبنا صارت غبار غبار لاحق له غبار! غيم أصفر شوّش أفكار الأوادم صابغ الديره صُفار! ودام صرنا ما نميِّز ليل هذا أو نهار. ودام...
يـ وسميّه الحبيبه الساكنه في الروح يا رنّة مضاعد من ذهب صافي ويا رقصة مزاج تألِّف الخطوات يـ عصفورة ألم خافي إذا رد الأمل... مذبوح. مو كل الفرح... صِچّي ولا كل الضحك... أفراح إذا قلب الشجي مغبّي عن الدنيا وتر سادس وإذا كان...
ما كنت أظنّه خاطري تعبان وما كنت أظن خيلك تعدّاني كنّا سوا في ساحة الميدان ما ميِّز حصانك من حصاني صحبة عمر ما فرّقتنا أزمان وإن طالت الغيبه تجي عاني ومن يوم بيَّن قايد الغزلان أشوف لك خاطر علَي شانِ! لا يا فهد مالي أنا...
شِفتي الحمامات طارت في السما العالي؟!(جدّام عينج وبيضا وطايره عالي) هذي الشعوب افْلِتتْ من سِيم ذاك القفص طارت لأعلى سما وتدري الثمن غالي. ثوره... ولاكو بطل لا حزب لا رمز لا فلان القيادي بس غضب... نبْتَه سماويّه اطْلَعَتْ في...
طبيب عيون... لكن حظّنا الملعون خلاّه بصِدَف تاريخ يحكم في بلد أشراف من حُكمه البلد مطعون. بلد/ تاريخ لكنّه طفل مسجون. سجن تدمر سجن عدرا سجن مزّهوصيدنايا وصيدنايا... سجن لكن أبد ما يتْخيّله انسان بيت وساكنه شيطان فيه الآدميّ...
ركْب الحبايب سرى وحبل الوصال اقْصيريا من يطول القمر ويصير يمّه قصيرينعم بوصل و هنا وعمر المسرّه قصيرمحبوب قلبي ورد يزهى بروض الحياواللّه لولا الصبر ويمنعني عنّه الحيالدعي غصون القلب عقب الموات تحياوأحبّه في مبْسمه......
يا علي الصوَّت بالصوت الرفيعيا علي صوَّت بالصوت الرفيع يا حكومة·· لو {تذبين القناع} (*)! وتكشفين الوجه جدّام الجميع دام سرج انكشف كله وذاع قولي إنج غارقه ببحرٍ وسيع مـ أنتِ قَدّ الريح لا هز الشراع {تشترين الصوت} من شخصٍٍ...
كلُّ ليلٍ يمرُّ في الشوقِ... عامُ هكذا كان يسهرُ المُستهامُ يُشعِلُ الليلَ أغنياتٍ لينسى ثم يأسى... ودمعتاه مَقامُ من دمشقٍ تناوبَتْه طيوفٌ كحشودٍ، فأينَ منه المنامُ؟! رُغم بُعْدٍ... حطّتْ على راحتيه وهْوَ يدري أنّ...