ياللي رضيت اتدِش في ساحة البيتوالبيت بيت الشعْب والسور دستورقبل انتخابك يا عجب ما استفتيت!ما قلت هـ الدستور «وضعي» ومحظورإشْذكّرك هـ اليوم لمّا استقريتناوي تمحّي حْروف وسْطور من نور!ليتك على «وضْعك» تمسّكت يا ليتفي...
إلى توأم الروح زايد الزيد بالخير يا نفسٍ رقَتْ سبعة اجبال والثامن الطيب الذي نلتجي له ما هزّك الحادث ولا الوقت لا مال مثلك يشيل خفافها والثقيله مكانتك يا صاح في منزلٍ...
تمثال عبدالله السالم الذي نحته الفنان المبدع سامي محمد منذ سنوات، لماذا مغيّب؟ لماذا لا ننفض عنه الغبار وننصبه شامخا، هاديا لنا، في «ساحة الإرادة»؟!!إسنين مرّت ما محَتْ ذكرك اسنينحافِظ لنا التاريخ سيرة حياتكتسقي الورود...
حلوه بعمر الورد، لي جابها بختي قالت معي لك رساله جبتها من اختي دوبي انا انقل رسايل من ردى بختي مثل الذي مجاور البستان ومقاصر إيشِم عطره وحظّه عن الجني قاصر يقولون...
تفقدينه ؟! فاقده ظلّه و خياله ؟! إنتِ أصلن فاقده نص الأمومه ! لمّا ضيّعتي الهوى / والجسد للي يسومه . من يلومه ؟! هـ الولد افعى ولكن قولي من ربّاه من سوّاه من خلاّه يسعى في شرايين البشر ينفث سمومه ؟! وانتي إنتي الاهيه بعد هذا...
العيون اللي تكحّل بالحوَر من دون كحله تعزف بقلبي الكمان .. والخدود اللي بصُفار الشمس لا مرّت حزينه ، ذابله من الشوق چنْها .. جدّدت فيني الزمان ، الأربعين .. أوراق صفرا في إدينچ لملميها واهمسي بقلب الغصون الذابله .. (شيصير...
ويلاه يا هـ الغصن خوفي تحوشك نار وكل سدرتك تحترق واحنا برجا لكنار السدره حضن ودفا .. السدره بيت ودار لا ماتت جذورها كلنا ترانا نموت إثبت يـ غصن الوفا ويّا الهوا لا دار تالي صُفارك يرد .. ورد وفرح وأثمار ضحيت كل العمر...
الذكريات الذكريات تموت مثل الناس ويّا الناس لا ماتوا وتبقى جمره من بعد الوفاة . منهو مات؟! هـ اللي راح وغاب وإلاّ هـ اللي باقي في الحياة؟! منهو غاب؟! هـ اللي غاب؟! وإلا إحنا أسماء في دفتر غياب؟! ذكريات: أحضان ، كلمه ، أو...
إرمِ ...لا ترميه .. جابر بن مبارك بن حمد .إرمِ ...لا ترميه ... أحمدشيخنا ابن الفهد .إرمِ ...لا ترميه هذاالشيخ هو ابن «الأبح»ابن عبدالله الأحمد شيخْ مثله مـ نوجدْ .أو وزير الداخليةأو وزير الخارجيةلا تعرضهم أبد .وين نكتب ؟!وين...
إلى المشروع الإنساني الرائد «مركز بيت عبدالله لعلاج الأطفال» وأصحابه... أدفا بيت... يسكّن آلام الطفوله، يمسح الدمعه الصغيره، يحضن «الآه» اللي مرّت في الشرايين البعيده هو حضن سمّوه... بيت «بيت عبداللّه» أملنا صبح في عيون...