عيّدوا... ويصير خيرْ وافرحوا في عيدكم عقبه ما ندري شيصير! نقص؟ وإلا يزيدكم؟ يا مطر نازل غزير وينكسر حديدكم؟! أو هوا تارسْ خطير ...
ما طلبتك غير تلطيف الوداع لا حْكمتْ الأقدار إنّي اودّعك تدري إنّي صرت في لحظة صراع بين أبيك... وبين مقْدَر أمنعك حيث حبّك حب ما يشرى...
أحب هذي المعاني في مقالاتك لأنّك يا قلم وافي وأحس الصدق في ذاتك، لأنّك كالبحر موجود... لمّا تْجود هذا الجود عاداتك، تتم ابعيد في الغربه ترى أهوَن لأن الدار لو ترجع تزايد فيك غرباتك لأنّه هالشعب زهقان لأنّه مضيّع...
ليش مـ يكون «الجري» أو مشاري العنجري؟! أو أي واحدْ كفاءه شرط: عوده مو طري في المواقف... والحقايق ما يبيع ويشتري وفي الفضايح ما يجامل صوتْ واضحْ «جَهْوَري» سيرته بيضا......
ســـوّوا اللــي تســـوّون... حِلّـــوا مجلـــس الأمّـــه وإلا حِلّـــوا الحكومـــه ما يهِــم لـــو تحلّــــون! ســوّوا اللــي تســــوّون... غيّروا الشيـــخ هــــذا عيّنــــوا شيـــخْ ثانــــي كــل هـــذي...
مو صحيح إن القضيه كان «فالي» وانّه هذا كان من أجل «الصحابه»! شي واحد ردّه التاريخ... حالي «قصّة التحكيم» والرافع كتابه! راس « ناصر» -قولوا- هو أول...
الدار ضاعت بين مدحك وذمّك كلن يجر احبالها في يمينه اللي مدَح ظلّك إذا صار يمّك عينه على مفتاح ذيك الخزينه واللي «استجوابه» قطع عرْج دمّك هُم كاتبينه بالخفا...
- شغّل «الآله» الصغيره.. إللي مزروعه في راسك! إحنا هَم أهلك وناسك مجتمع مسلم... مسالم • شنهو تقصد؟ - قصدي لا تهدم أساسك تقطع اجذورن عتيجه وينكسر في ليلْ فاسك! • شنهو يعني؟ - يعني سمّعنا كلامك... حتى لو فيه اختلاف. في البلد أكبر...
(1) درزن شقا... درزن تعب... درزن مللْ... وكل الظلال العابره من حولنا - يا صاحبي - تمشي ... ولا مره أحَدْ فيها وصَل ما صدّقك لو قلت لي: هذي الغيوم النازله في الأرض... رسّامة أمل. (2) شوف...
إذا أظلـم علــيكـم لـــيـلْ واخْتلفتْ هقاويكم، تعالوا لي: عدّو الليل سمّوني حبيب النور أنا الدستور * * * أنا مثل الذهب حرفي ولو مرّتْ علي أزمان أو حتى نسيتوني على رف الكتب مهجور. وأنا الميزان لاخْتلّتْ...
