مانبي "أبطال"ً، نبي عمل جماعيإي "جميعاً"... والعمل يثمر جماعيما نبي أي "فرد" في دور البطولهياما جرّبنا "بطل" من دون داعيوما حصدنا شي من وهْمٍ يقولهعاشق الأضواء... نائب غير واعيكان ماخذ هالبلد عرضه وطولهكالذهَب يلمع... ولكنّه...
حالنا مثل الذي واقف بحِفّهينتهي في الجُرْف من دفْعه خفيفهوإلّا مثل «امقيط»* ونْهِف بْمَهَفّهإذا طال الحال في الوقْفه المخيفهمَر وقت وصابت العِقَّال خِفّهيوم ضاعوا في ربيعه وفي خريفه«مجلسين» وشعب شايل فوق كفّهحزمة...
الكل يشبه كل... من دون تغييرمثل البرادو في شوارع مدينهحتّى مقالات الصحف والتعابيركأنها لكاتب كتبها بيمينهنفس الفكر، نفس الجُمَل والتصاويرنفس الفواصل خطّها في ايدينهأفكارنا بالليل وِرْد ومصاديروأفكارنا بالصبح دورة...
مو كل مَرّه تعَدّي وتسْلم الجَرّهمو كل مَرّه تمرّر عندنا أعذاركمَرّه... ومَرّه... وكاسات الصبر مُرّهلابد ما يوم تخسرنا بتكراركإن ما تغيِّر قديم « النهْج» بالمَرهوتصير « منقذ» وتنفض عنّك اغباركما اقول طاب الجسد وإلّا غدا...
الرئيس اللي يحبّه الشعْب صادق في النواياالرئيس اللي قراره سيف بالكف القويهمن يشوف «أموال شعبه» دونها حَد المناياومن يكون اسمه نظيف وما انْذكَر في أي قضيّهمن تعاوَن في الخطاوي وما تهاوَن في الخطايامن نوى يصْلِح وعزْمه...
من البدايه داخلين بمزاداتوالفوضويه واضحه من البدايه!وين العقل ياللي تشنّون حملاتوالكل منكم مطلبه دون غايهاشْ عرّف النائب بتقييم «بعثات»وشْ دخّله... محّد طَلَب يوم رايه؟!المصلحه توجِب علينا اشتراطاتمو خاضعه للواسطه...
من يفتعل أو يبتدي بالخلافاتماله قبولٍ بين ربعه وناسهالشعْب ما قصَّر بذل كل «الأصوات»وقَّف مع الإصلاح وقفة حراسهلا تشغلونه في الأمور السخيفاتولا تخذلونه عقب فورة حماسهالبيت بيت الشعب وانتم أساساتلا تحفرون وتضربون...
«صوتك» اللي ترفعهكل يوم ونسمعهأثمر الليلة بنتيجهوعن حقيقه مشرَّعهالأمل في كل مَرّهينتهي بلحظات مُرّهليته هالمَرّه بمسرّهولا ينشف منبعهإختمَوا كل الكشوفوانتهت ذيچ الظروفيالله خلّونا نشوففي البلد أي منفعهبنْچرَت...
ما بين مستقبل حياتك وماضيكشوف الخيار اللي يعدِّل مساركوالعاطفه إيّاك تغْلِب مباديكفي فتحة «الصندوق» تحْرِف خياركلا تترك القُربى عن الحق تعميكالدار أولى حين تاخذ قراركولا تترك الساحه لجيش المماليكاللي يعدّون الخطط...
يا مالك القدره العفو... والمقدره توجب عفوللي ذوى وسط السجن واللي لجا لذيچ الدياروكل ما اكْبَرَت تهمه... اكْبَرَت- لما تسامحهم- «كفو»لن الصغيره هيّنه وفعل الكبيره للكباراعيال دارك عزوتك من طينتك ما هُم لفووكل قلب أبيض إن...
