ليت التصرّف مثل غتْره عليها عِقل(1)كل ما فَلَت بالهوا نعقل حباله عقل(2)ساعات ما ننتبه ما ندري وين العقلإلا بساعة وعي بين الزلل والخطاونشوف في دربنا ودّتنا وين الخطىياللي على التهلكه في كل مرّه خطا(3)إن كنت ناوي الخطا وين...
لولا حديد القفص عصفور بيتي يفر (1)أنا اللي كنت أحْبسه وألوي حديده وأفروكل ما لويته غصُب يطلع بكفّي نفر (2)عصفور كنت أعشقه لكن يحب الفضاوإذا عطيته غطا يرمي الغطا وينفضهمجنون لما فضا باله وحَس بفضا (3)ايقول هذا الزمن فينا يدور...
ما فات طيبك أبد والمجبلات اكثاروالمال مالك ولا بينه وبينك ثاريا زارع الورد وردك يخنقه الإكثارخفِّف من الماي، وإن خالط يمينك طيبأدري المحبه مَرَض ما ظني منها تطيبومو شرط في وقتنا «الطيّب يلاقي طيب»تعْرِف مع الوقت زلّات...
يا صاحبي صاحبك مثل الأيادي اليسرماهو اليمين الذي عونك بعسر ويسريشبه زمانٍ قَلَب ما فيه شيٍّ يسرودنياك هذي فلا تدخل ملاعبهاحتّى لو الكلّ بالحيله يلاعبهاالحر في ماكره والبوم لاعي بهاوساحاتنا اليوم ما فيها رفيجٍ يسر
لا تسافر...لا تفكّر في الهروب وتبتدي الخطوه البعيدهلا تغادر،اقرا في الصفحات أخبار ومصادر:عن هوى الأرض العزيزهلا نهر في أرض غزه لا ينابيع اهدرتفي ماي جاريبس لون المذبحه، ومشهد إباده، ودم هادروإن بغيت الصد عن ساحة هموم...
بحرٍ أمواجه عالياتٍ تطامىونشوف مركبنا على كف عفريتوالناس زرْع الشك فيهم تنامىوعقولهم ما بين خرعه وتشتيتبين الذي يشكي العما ما تعامىواللي تعامى ومنشغل بالفتافيت!وإن كان «مجلسنا» صدَح... ما يلامامن خوف ريح تفتّت الحال...
امشوا على الراحه ومِدّوا المواعيدقال المثَل كل شي مطرود ملحوق!وخلّوا مواعيد الحكومه على العيدإن بيّن اهلاله... بدا البيع في السوقلا فَرْق في تحديد موعد... وتمديدإن كان ثوب العيد ما زال مشقوق!حطّوا أسانيدٍ وردّوا...
أكتِب... وأرد أحْذِف كلامٍ كتَبْتهحيث الكلام اللي انحذَف... فيه يدرونشالفايده... هذا الحچي راح وقتهولو أكتبه ما ظنّهم يوم يقرون!شغْل الحكومه - عِدّة أيام- سَكْتهوما همّنا التوزير واللي يحطّونالحال نفْس الحال ضيقه...
من بقى ما صار بالديره وزير؟!كل شهر شهرين يتْوزَّر إسِم!!وما قَبَضنا غير فوضى بالأخيروما حَفَظْنا اسمين أو صوره ورَسِمومن مِسَك يومين بالثالث يطيرضاع شغل «الدائره» وضاع «القسم»!«سابق» و«أسبق» وأتوقَّع كثيرناطر الموضوع...
( من هنا يبدأ التغيير)الراي حر... وينولد حيث ما كانحتى المكان اللي كُبَرنا ونسيناالجامعه ولّادة أزمان وأزمانشِعْله من التغيير في كل حيناونشوف طلّاب الميادين شجعانلو كان أخونا اليوم يقلُب علينا!الجامعه صارت مع الحق...