دَق دَقّه مَرّه وحده... بعْدَها سكَّر جهازه يبدا رقمه 55... و66 بالأخير وصرت أفكّر منهو هذا؟ ونا نايم في الإجازه يمكن إنّه «بوصباح» وودّه «ايحاصص» فقير! وإلا يمكن مستشاره من صباح الله توازى شايلْ بْشاره وطايرْ مثل طيرة بو...
يرفرف أبيض المعنى إلى أعلى سماواته إلى غيم ارتفع عالي إلى ضفّة نهر بارد إلى الثاني البعيد هناك ما شافه... يحن... ويمنعه ريشه الضعيف الملتوي بـ قيودْ! ويحلم أبيض المعنى يربّي في الصدر غيمه صغيره موالفه قلبه واذا مرّت...
«كشف رئيس لجنة الميزانيات والحساب الختامي النائب عدنان عبدالصمد.. عن عمليات تجري لسرقة رمال تصل قيمتها إلى مليوني دينار». (جريدة الجريدة في 2013/12/25) ياما في غابر زمنّا طاردونا في النصايح ما فهمنا: عن «حماره» في القوايل ...
يعني تكرار «الضروره» واسطوانتها علينا! يعني چِنّا يا بلدنا نبتدي حيث انتهينا! يعني من عقب المسافه والمشي في درب مظلم دِرْنا في نفْس المتاهه، ليت ما شفْنا المحاكم لا ولا رِحْنا وجينا!
(في وداع الراحل/عبدالله السبيعي- بوأيمن) (سهَم يرمي السحاب الشاهق العالي ويرد وينكسر في القاع چم مرّه... معَ مرّه... مع مرّه و في مرّه من المرّات... صدفه يصيب!) عزيز النفْس... كبير الروح... في هـ اليوم يتركنا... وفجأه يغيب. ...
(هو رجل من خيبر، أتاه أخوه يسأله المساعدة، فقال له عرقوب: إذا أطْلَعت النخلة فلك طلْعها، فلمّا أطْلعت أتاه للوفاء بالوعد، فقال له: دعها حتى تَبْلح فلما أبْلحَتْ أتاه، فقال له: دعها حتى تُزْهي.. فلما زَهَتْ.. قال: دَعْها حتى...
«قل للمليحةِ في الخمارِ الأسودِ» روحي فداكِ من السوادِ تجرّدي إن “نقّبوكِ” عن الضيا.. فلأنهم تغلي سرائرُهم بألفِ مُعربدِ هم شهوةُ الأحقادِ فُكَّ إسارها من صدرِ غاباتٍ وفكرٍ مُجهَدِ قد أغلقوا الأبوابَ دون ندائنا:...
إلى الإعلامي المتميّز الصديق/عادل عيدان... إحْبِسَوا غيمي بـ سماه، واشطبَوا كلْمة "ترقُّبْ" واحذفَوا مليون "آه"، وكل علامات التعجب!! والنقط ويّا الحروف ترتجف مليانه خوف وين نكتب عن هوانا... والسما كلْها عيونْ؟ ...
أيام مرَّتْ.. والعمر حِسْبة أيام والروح في طَرْد الأمل.. مستهامه ويا خوف يذوي الحال.. عامٍ ورا عام وتالي العمر - لابد - نرضى السلامه ياما بنينا بجالنا أقصور وأحلام الموج خلّى تاليتها.. هدامه ويا ما «طبخنا الفاس» من زود...
كيفَ راحَ المساءُ يُلملمُ خطْواتِهِ عجِلاً وبغيرِ وداعٍ يقودُ القوافلَ للبرزخيْنِ: المدى والتخومْ؟! كيفَ غابَ... على حين كنتُ أُحضِّرُ مائدةً للقاءِ وكأسيْ نبيذٍ وكسْرةَ خبزٍ وتفّاحةً فوقَ ريشِ الوسائدِ ...