لها ضحكه وغمّازه وحبّة خال لها بحّه بـ سوالفها حچي دافي ووتر مقطوع وضحكتها لها رنّه مثل رنة مضاعد من ذهب صافي ولا لاق الذهب إلاّ على حصّه ولا أطواق الذهب رنّت على أنثى سوى في ذراعها المرفوع يـ رنّات المضاعد حسّها...
الله يـ ذاك الزمن كان الهوى شْـ زِينه أيام تشتاق لي وقلوبنا زيْنه آشُوف دار الهوى اخْتَلّتْ موازينه اليوم في غيبتي ما همّتك حالي إن كنت مُرّ آتجرَّع أو طعَم حالي سؤال (وآنا الذي غارق بـ أوحالي): ليش الهوى بيننا... صاير...
إلى د. خليفة الوقيان. كيفما حَلّ فوقَ بياضِ المتاهةِ يأخذُني ويشكّلُني تحت صلصال عزلتهِ أتكوّر في كفِّهِ ثم آخذُ منه على قدْرِ ليلِ فضاءاته غربتي. * * * وأعودُ إليّ... إلى نجمةِ الروحِ بعد اشتعالِ...
دُوبك تنادي بـ قهَر والساكنين بـ وقَر! وذيج المراكب سرَت، صدر المواني وِقَر وحدك وليل وهوا... إهدا يـ قلبي و قر إشـ ينفعك هـ الندا واذْن البشر وقْره إرجع لـ بيتك وخَل همّك على وقْره وافتَحْ كتاب الهوى شُوف...
(1) بعْد خطوه... بعد ليله... (بعد خطوات وليالي) بعْد غَصّه... بعد عَبْره... (في المشاوير البعيده) لمّا حسّينا بتعبنا إلتِفَتْنا (إلتفَت آنا وراي) ما لقينا (ما لقيتچ يا سماي! ) قلبي والشوق القديم وخوف قلبي...
لو تنادي... لو رفعت الصوت عالي... لو قطع ظلّك مسافه في متاهات الصحاري... لو تبعت الحلم، لو غزّرت، لو ناديت كل رايح وغادي منهو في هذي المهامه ينتبه لك... يسمعك؟! يا وحيد الشوق... حلمك - صار في وحشة زمانك – ذنبك اللي ضيّعك! ...
يـ غيمه مليانه قهر يـ معلّقه بكبد السما بالله موعدنا متى؟! مَر العمر... مَر الشتا... والمنتظِر محبوس في قلبه الظما ناطر خيال المنتظَر. يا غيمه لا مَر الهوا وكل ضلع من صدري انشَلَع كل ضلع في صدري انكسَر شيصير؟! والطفل...
بربسه في بربسه... من سرَق نمدح جنابه يكبر بعينك يـ دوله يقعد بصدر المجالس والدواير تحرسه! ومن حجى مقهور، شايف: ديرته لعبة طوايف خيرها رايح نهيبه "بُوك" في جيب الحرامي لنّه يحجي... نحبسه!! "حصّة القانون" صعبه في...
إلى حصّة ذات الثماني خطوات على درج الحياة. مخلوط في بوستك ... قهوه وطعم الشهد أكتب وتفْلِت صُوَر... شـ اقضب بحسنك؟! شـ هِد؟! منهو من الربع ما غلَّظ يمين و شهد لمّا رأى صورتك متْخوصره في الدَرَج من علّمك هـ الدلع......
عمرها لكويت ما ردت ضيوف كوت حامي و خير ضافي منتشر لكن بوقت الجهل وقت الكسوف مو عجيبه منع بدريه البشر! وضاح