إذا مرّت عواصف تشمل الديره ف خلّك كالجبل في الريح ما تندار وإذا من هالحوادث صابتك حيره ولو تكبر تواجهها نفوس كبار تمسك بالحبل وايّاك تغييره وياتيك الفرج باجر يعم الدار مكان اللي اجتهد... لو يتركه لغيره ترى يملا فراغه شلّة...
يا سر أسراري وأصل المشكله يا الغايبه عني وأشوفك مقبله يا الواضحه في المستحيل المختفي يا المسأله الصعبه وحل المسأله مثل العنب لون الشفايف ناضجه من يجرأ بلحظه ويطفّي هالوَلَه هذا الوَلَه كالنار يحرق خافقي بس مستحي...
حتى لو شفناه بالصف الأمامي كل واحد في البشر عارف مكانه طاهر الذمّه من الشخص الحرامي والشريف من الذي خان الأمانه واحد ايْحس بْفخَر تاريخه سامي وواحد - ومهما علا- يحس بْإهانه ما نضيّع في الصوَر بين الأسامي وذاكرتنا قط...
مجهود واضح يساند «دخْلنا المحدود» نائب وَعَدْنا وصِدَق ما خاب تصويته الصقعبي بفكرته ضوّا الليالي السود عقب انتظارات بان النور في زيته وويّاه نوّاب في «المحدود» دون حدود امشرّعين السكن للي نطر بيته باقي عليها الحكومه...
أوّل عراقيل... (ما تطري على بالك) اللي يبونك يبون بمنصبك تفشل! ربعك وحولك وهُم كشّاف لأعمالك ويخرّبون الخطط مهما ترى تعمل! ومفرّقين الشعَب عن شخص بأمثالك «دَق الأسافين» بين الناس/ والأفضل «أنا وشعبي» مثل ميراث يبقى لك...
فكرتك يا «عافيه» متعافيه لكن التطبيق: تنفيع وهدر!! الجواب أحسن ب «لاء» النافيه حيث «هالتأمين» ما يشفي الصدر من ملايين الوزاره الحافيه حوّلوا كل المبالغ بالغدر للمشافي أرباح صارت صافيه ب اسم متقاعد ويشكي من الكبر يسألونك...
الضعف... حفّار المنازل من الساس والضعف... يهدم منزلك من أساسه والضعف... يكمن بالضماير وخنّاس شيطان ينطر فرصته للخساسه لولاه ما صارت نميمه وجلّاس والحش والغيبات وأهل النحاسه لن «الصراحه» لا امتلى طافح الكاس ملزوم يكسر...
كمّلوا لآخر خطاوينا الأخيره يا عسى «الأحكام» تصدر بالأخير ندري مو سهله ومهمتكم عسيره لكن بصدق العمل كل شي يصير وندري إنها مشربكه وصارت كبيره والكبيره مالها غير الكبير فرّغوا المخزن وطلقات الذخيره ما بقى في المسأله شهقه...
قال الفهد فيه أجهزه للتجسّس مدفون ماضي سرّها وسْط «صندوق»!! و«تهريب» مخفي في زمانه تأسّس خلّوا لنا السُمْعه كما ثوب مشقوق!! والكل من هذي الفضايح تحسّس مثل المُريب اللي تلثّم عن السوق ويبيّن المشبوه لمّا تدسّس عن سلطة...
استثمر الوقت في الساعه وعقاربها وإلّا كأنّك بكفّك شايلٍ عقرب لو «بالتأّني السلامه» ما نحاربها بس «بالتأّني الندامه» وللفشل أقرب إن كان قصدك تبي تجدّد تجاربها ما ينفع تحط هالتأجيل لك مهرَب وإن كنت ناوي تبي تحقّق مآربها...