إن رحَل خِلّك ودوّر له بديل ماله داعي تستشير العارفه إنت من ضيّعت عذْب السلسبيل عقب ما كانت إدينك غارفه لا عذر عندك ولا صبرك جميل هذا ذنبك إنت... نفسك عارفه! وشوف باجر لا اقْبَل الليل الطويل لا تقول سيول همّي جارفه ولا تقول...
امطري يا غيمتي السودا...واذا ما تمطرين ما تغيَّر قلبي الأبيض ولا هذا المسا الدرايش مرّرت ذكرى هوا...شوق وحنين ظنَّت المسكين ناسي الشوق أو قلبه جسا وين ينسى وانتِ كل لحظه ودقيقه تعبرين في شرايينه وفي روحه وفي حر انْفِسَه!...
مَرّه كانوا «يعلّقونك»مَرّه كانوا «يزوّرونك»يكرهون النور لمّايبان من لمعة عيونكوالحقيقه...بعد هذا العمر كلّهمسْتحين أو خايفين يصارحونكيا عزيزي...يا ورق تاريخ ناصعالحقيقه...ما يبونك!
ذات مرّة، قال لاعب الشطرنج العبقري كاسباروف: «إن النقلات التي نصنعها في أذهاننا أثناء اللعب، ثم نصرف النظر عنها.تشكّل جزءاً من اللعبة، تماماً كتلك التي ننجزها على الرقعة».«يا علي صوَّتِ بالصوت الرفيع»*لا تصنَّع يا علي...
ما غدا الشر فينا،لا ولا يوم طِبْنا ومركب العز عايمْ بين حوتٍ وحوتْ! إن حجينا...ابْتلشنا، وإن كتبنا... انْشطبنا وإن صبرنا...انقهرنا، وإن سكتْنا نموت نارهم مو بعيده...نار تاكل حطبنا لاحْتَرَق بيت واحدْ...تحترق هـ البيوت!
كل القطارات اسْبقَتْ للمحطّهوقطارنا يا دار يمشي تناتيعهُم عطّلونا بين شِيله وحِطّهوأتفه سوالفْ كبّروها مواضيعهُم حرّضوا تافه طَلَع في محطّه«بدو..وحضر»..والدار ما همّه تضيع!«للمزدوج»قانون... إمّا تقطّهوإلا تطبِّق...ما...