أبد ما مِيل ويّاهم ولو مالوا عليج الناس أنا بآخر صفوف اللي يحبّونج وأميِّل خطوتي عنهم... أنا بآخر طرف وآشوف قوافل من بشر وغبار في الزحمه تسدّ الغيم من دونج رووا من فايض عيونج. يحبّونج؟ ولو كانوا يحبّونج أنا أكره...
العيد ما همّني.. عندي عيونچ عيد وإن مر أول ضحى وانتي بمكان بعيد لا عيد يالمترفه چم قلت لچ واعيد ثوبچ تمخْطر غوى بين البنات يمر بستان حاوي النِعَم فوقه النسيم يمر والخوخ يهتز له.. حالي ولا به مُر محسود من يقطفه......
وراس حصّه بيَّن العنوان إنّه كتابهم يبقى بياض وتبقى صفحاته بدون! لو صحيح وناويين نحل هـ القصّه/القضيّه ونثْبِت إن الديره أم وقلبها طيّب حنون. موصحيح نحط واحد -شخص فاضل- بس عنده من القضيّه زاويه وأربع عيون! ...
صار لي عشرين عام وما دفعت الكهربا! من يحاسبني عليها...؟! الدنيا فوضى... الطاسه ضاعت... والمواطن ناهب الديره الكريمه بسبق رصْد... وتجربه! مكهربه... هـ الأغاني والمشاعر والنشيد الوطني... جذب واضح... عمل فاضح... ...
يعني تفجير الحياة ويعني تلغيم الأمل يعني تكسير الصباح اللي طالع والترانيم البريئه وشمس صابوها بـ شلل. يعني أُمّه ضاحكه منها الأمم من زمانات الجهاله وناقعه بهذا الجهَل. يعني حقد،ويعني غابه والوحوش تدور...
«نائب»عن الشيخ... منْتّه نائب لشعبك ركضك مع خيول حرّه يا فتى يتعْبك الحق واضحْ ولكن مُدمن التضليل ومكشوف لعبك وتضحك لاكشِفوا لعبك! سنين مرّت وإذا لاموك عن چذبه نائب «حداثي»تجدّد للبشر چذبك!
صدّقنا إنّك ضعيفه وأشباح حولك مخيفه مسكينه في وسط غابه لى وقت عدّا قريب! ولمّا نفضنا كتابچ شفناه مقفول بابچ ولا أثر في ثيابچ يا ليلى أمرك غريب! لكن تبعنا الحكايه نقرا قري من النهايه ولمّا وصلنا...
صلّوا صلاة الظهر بس طالت الركعات وتْأخّر الحلوين صدفه عن التصويت! وعقب الصلاة استمر تسبيحهم ساعات لو فات تصويتهم يستاهل التفويت أعذارهم غشمره، نكته من النكتات في "المجلس" اللي انقلب فيه العمل تنكيت!
يا حبيبي... قصدي يا من كنت في أمسي حبيبي يا نصيب. مو نصيبي... بس أحس إنّك نصيبي وكنت أحس- ما زلت أحس- الدنيا حلوه لنّي مؤمن في الإراده... ولا أؤمن بالنصيب! وكنت أحس تدور أيام وليالي ويأسنا هذا - على الله - باجر...
امعارضين اشْكثرنا يا صاحبي متْزاحمين بس الحكومه غايبه... ما ندري عنْها وينها! امعارضين اشكثرنا من «اليسار» إلى «اليمين» والغايبه چنْها اخْتِفَت ولا وِفَت في دينها لا صوتْ لا رجْع الصدى لا حِس وتمر السنين ولا...