إرمِ ... لا ترميه .. جابر بن مبارك بن حمد . إرمِ ... لا ترميه ... أحمد شيخنا ابن الفهد . إرمِ ... لا ترميه هذا الشيخ هو ابن «الأبح» ابن عبدالله الأحمد شيخْ مثله مـ نوجدْ . أو وزير الداخلية أو...
إلى المشروع الإنساني الرائد «مركز بيت عبدالله لعلاج الأطفال» وأصحابه... أدفا بيت... يسكّن آلام الطفوله، يمسح الدمعه الصغيره، يحضن «الآه» اللي مرّت في الشرايين البعيده هو حضن سمّوه... بيت «بيت عبداللّه»...
الهوا، والماي، والأحلام، والقانون، ويّا البرلمان والدوا، والحب، ووعود السحابه، والأغاني، وكل مشاعرنا الجديده والقديمه، والصداقات العظيمه، والحكومه... (وهذي مغشوشين فيها من زمان) وكل جماعات السياسه،...
لو فصَلتوا الدين عن لعْب السياسه تنقذونه من مشايخْ سيّسوه في التجاره، في المناهج، في الدراسه في الرياضه، في المصارف .. دخّلوه ! والمصالح دون تفكير وكياسه لبّسوها الدين لمّا استخدموه كلْ واحدْ فصّل الفتوى...
الشعَب .. إي والله فاضي! القصّه أتفه ما يكون القصّه ما تحتاج قاضي. لكن الكل ساكتْ وسامعْ يطالع قابلْ وقانعْ وراضي. واحدْ ابن الأمس طالعْ صار في الديره مؤرخْ صار – ابن انساب - حاكمْ في عوايلنا... وقاضي! ...
البارحه يمّمَتْ يمْكم نواصي الخيل والشوق فينا لعَب لِعْب الهوا بـ نْخيل إنخيلكم بالصحو و هَم بالمنام انخيل ما تدري يأغلى البشر لمّا علينا تمر ...
في الحزن ، في الصمت ، في صوت النشيج في مشاعرْ ما تترجمها لغاتْ فـ انكسار النور في ذاك الطريج في منازلْ چن ما فيها حياة في شوارعْ ودّعت ذاك الضجيج ...
لن تعود التي سلبوها الضياءَ! قرنفلةَ الروحِ، صوتَ المآذنِ، قَرْعَ الكنائسِ، دفءَ القلاعِ، حمائمَها الآمنات بأعشاشها فَوْحَ غاباتها شهوات مناحلها، والرحيقْ لن تعود وفي قفصٍ حددَّته الخرائطُ ...
النفط زاد ... وما طلع أي مردود لا زادوا مستشفى ولاكو مدارس ! ولا شوارعْ أو سكن لو «محدود» تجني فلَس ياللّي للأوهام غارس «التنميه» تحتاج نيّه ومجهود وتبي قرارْ وصاحبه يكون فارس وتبي شريف...
البلد حاملْ لها عدّة سنينْ وما درينا تخيب أو تصْدق ظنون وامتلا في قْلوبنا شوقْ وحنين حالمين نودّع أحزانْ وشجون انتظرنا.. في هدوء المستكين والعواصف قبل هبّتها سكون وأنجبت عقب التوجّع...