ياليتني بس وزير النفط والحظ واقفْ على بابي واللّه لكثّر مكاين شفط واحوّل النوط لحسابي
يا وزير الخارجية...واللّه ما سويت شي لا سألتْ.. ولا بحثتْ.. ولا دريت شلون حاله! مر عام.. وما درينا حسين ميّتْ وإلا حي حَدّك اتطرّش رساله... وإلا تستقبل رساله وما سألت «ايران» يمكن في الظلام نشوف ضي حالنا حال...
إلى روحٍ خلاقة عبرت سماءاتنا كضوء .. إلى مايكل جاكسون * * * يا ورق أخضر تساقط في الهوا قبل الخريفْ والهوا –قالوا- مثل نسماتْ مَرّك منهو يتصوّر يضرّك؟! وإلا هذي حكمة الأكوان: كل مبدعْ رقيق الروح مثلك.. ينخلق...
امنَعوا كلمة «إله»... واشْطبوا كلمة «ترقُّبْ» واحذفوا عشرين «آه»... وكل علامات التعجّب!! والنقط ويّا الحروف ترتجف مليانه خوف وين نكتب عن هوانا... والسما كلها عيون! والسطور اللي نعلّق فوقها بعض الشجون... ...
والله إذا حَلّوه.. بسَوّي «إعلان» للداخليه، من ذهَبْ مو حدايد وأعطي شوَي لفلان وشوي لفلان دامه «دهان السير» صاير عوايد! مليونْ.. مليونين.. أنا اللي ربحان تصفي ثلاثه لي ويّا الفوايد ما همني لو قالوا:...
تفقدينه ؟! فاقده ظلّه و خياله ؟! إنتِ أصلن فاقده نص الأمومه ! لمّا ضيّعتي الهوى / والجسد للي يسومه . من يلومه ؟! هـ الولد افعى ولكن قولي من ربّاه من سوّاه من خلاّه يسعى في شرايين البشر ...
حضر بدو، بدو حضر كلّه چذب.. لعبة سياسه معفّنه تعزف على أردى وترْ وذيچ «الدوائر» أثمرت هذا الثمر.. وهذا الثمر مسموم من ذاك الشجر (وإلاّ الشيَر). بدو حضر، حضر بدو هذي «الثنائيه» قدر ...
نمسي على تهديدْ... نصبح على خيرْ! حلوينْ ... ماكو شي فينا تغيّر! ماكو أبدْ تغيير ... وان صار تغيير معناه لأردى شوي هـ الحال غيَّر حتى «القرار» إن صاب .. صدفة مقادير إعلم ترى...
المسا... چنّي بكفي ألمسه واحضن نجومه إذا أقبل سناك والصباح اللي بضحكاتك رسى إعلم إنّه يغار لا ضمّك مساك والظنون اللي بصدري موسوسه تحسن النيّات لا مرْها شذاك هو زعلْ بالجد... وقليبك جسى وإلا يعني...
صوتْ من حسره ينادي ضاع في الليل الضريرْ و «بوم» في غفله مسمّرْ في دجى بحرٍ غزير ما لقا في الأرض مينا و ما لقا منهو يجير * * «بو يزيد» الشوق عوّد هَم في الصدر وزفير من يشوف الحال .. يرثي ...